عشقي لصعيدي وعد و جبل بقلم كيان كاتبه

موقع أيام نيوز


اقدر دا عمها خالد النميري
خالد وجوزها جبل 
ريهام حاجتي راحت فين
زياد شفيهم في اوضتي ريهام هزت رأسها ودخلت وهي ماسكه فستانها زياد رن علي خالد الي رد وهو قاعد علي الكنبه وفارد دراعته وعينه علي تقى الي بتلم في الهدوم بتاعت الفراح علشان تغسله وضيق باين علي وشها زياد بهدوء شكرا يا خالد
خالد امال بس تطلع اسد و متكسفنهاش

زياد ضحك لا هي متفقه مفيش الكلام دا 
خالد حاول يا زياد إن شاءلله مش هتمنعك 
زياد ادعيلي خالد قفل وقام يصالح تقى
زياد دخل المطبخ يعملها حاجه تكلها شويه وسمع صوتها ريهام برقه زياد .. زياد 
زياد رحلها.. ودخل لاوضه 
زياد ايوه
ريهام من ورا باب الحمام في شنطه عندك فيها هدوم بتاعتي ممكن تجبلي حاجه البسها معلش زياد دور علي الشنطه وزي ما هي حطها قدام الحمام زياد خبط و ريهام طلعت ايدها من ورا الباب وكانت مش لابسه حاجه
زياد بلع ريقه برغبه ووو.. يتبع جبل زاح لوعد شعرها وهو بيبوسها علي راسها جبل بحنيه الحمدلله انك بخير
وعد نزلت عيونه بعيد 
تقى بتوتر بعدت عيونها عنه 
خالد ادخل جبل
جبل دخل وقعد وخالد قعد جنبه 
جبل خير يا خالد
خالد بهدوء وعد عامله اي دلوقتي جبل ابتسم كويسه خالد
رفع عيونه وبص لجبل بهدوء دخلت جبل سكت شويه ايوه
خالد عايزك تروح لمك يا جبل جبل بضيق لا طبعا انا مش هعمل كدا يا عمي دي حاجه بيني وبين مراتي 
خالد زي ما اتنيلت قلت لمك علي الي حصل ليها وهي صغيره تنفيه انا مش عايزك امك تلقح علي بت اخوي بكلمه في يوم 
جبل يا عمي افهمني
خالد جبل متتعبش قلبي
جبل بضيق ماشي يا خالد 
خالد يلا قوم هويني عايز انام
جبل ضحك وقام
خالد رد الباب وراه ودخل.. لقى تقى 
سمله بوتر لا يا سماح ا..سح. ر لا سماح يا عبيط دول شوية قران هيقراهم هيبعدو عن بعض.. وبعدين هيدعيكم ربنا يجمعكم وتكوني من نصيبه انا من لاول قلتلك مصدقتنيش
سماح قومي بس معاكي متين جنيه بعد شويه كانوا وقفين قدام بيت قديم شويه و بسمله ھتموت من الخۏف بسمله بستغراب ه.. هي دي مش مرات خالد الي طالعه
سماح ايوه هي اهو علشان تصدقيني لما اقولك حاجه عديه وكله بيعملها زياد دخل لاوضه ياخد مفرش علشان ينام برا ريهام قاعده قدام التسريحه بتسرح شعرها ريهام بلهفه زياد زياد لف ليها
ريهام بتوتر ي.. يعنى انت ممكن تنام هنا 
زياد لا خدي راحتك اح..
ريهام لا والله عادي وبعدين الكنبه الي برا دي بتكسر الضهر
زياد هز راسه وتجه علي السرير ونام وهو بيبص عليها وهي بتسرح
ريهام خلصت وراحت تنام جنبه وهي بتشد الغطاء بتوتر وطفت النور ريهام فضلت تتقلب لحد ما بقا وشهم في بعض زياد بهدوء علشان ميخوفهاش مسك ايدها وهو بيتامل فيها علي  غير العرق الي نزل
 

تم نسخ الرابط