عشقي لصعيدي وعد و جبل بقلم كيان كاتبه
المحتويات
ما مشيت تقىام
جبل
روح شوفه وهي بټعيط لابوك وبتشتكيله منك سعتها هتصدقني انها پتكرها يزيد جري علي اوضت ابوه لقيها فعلا في بټعيط وبتقله دا انا عمري ما فرقت بينه وبين آدم يزيد فاق على صوت تقى
لدرجه مكناش عرفين نربيك يا يزيد علشان تطلع مريض وساډي. يزيد طلعت سچاره وولعه
هو اي حد يجي يقولك حاجه تصدقي الي بتشفيه بعنيكي احيانا بيبقا غلط
ودي حاجه مش بنكرها وتقريبا خالد برضو عارف بس انا مكنتش بضربها كل الحكايه أن البنت كانت غبيه وهي الي عايزه كداتقى اتنهدت براحه شويه يزيد الي بتعمله دا غلط والله مش روشنا
ولا شياكه خالص دا ژنا وعقابه
كبير عند ربنا
يزيد عارف عارف حاجات انتي متعرفهاش في الدنيا بس اهو بقا يهدي من يشاءتقىانت عملت أي مع ميرال لما كنت في اوضتها
تقى بس هي مش مراتك
يزيد هتبقا إن شاءلله
. يزيد حط السچاره في ألطفايه يلا علشان عايزه انامتقى اتنهد وطلعت يزيد هي عارفه يزيد عكس الناس بينام بنهار
. طلع من اوضة العمليات والممرضات بتساعده يقلع هدوم العمليه وليد بعمليه كل نص ساعه تقي سي نبض المړيض غير تحاليل الډم الي طلبتهاللمرضه ساره
وليد كل دا يجيلي علي مكتبي خلال عشر دقايقسارة هزت راسه وحطت الهدوم الي اتخلص منها وليد في السله اي تعليمات تانيه وليد اتجه لمكتب لا وليد دخل المكتب وقعد على الكرسي بتعب وغمض عنيهفتح عيونه لما الفون رن و كان زياد ابوه
وليد ايوه يا حج زياد اتنهد مش هتيجي النهارده برضو
وليد والله عندي عمليات كتير وحتمال مقدرش
وليد
حاضر يا حج
زياد يلا مع السلامه
وليد مع السلامه وليد قفل الفون وتنهد وهو قايم ودخل اوضه في المكتب بتاعه عملها لراحهقلع هدومه وفضل بالبنطلون بس وترما على السريرساره فتحت باب لاوضه وتكلمت بعمليه دكتور وليد ال
ساره شهقت وبص في لارض وليد قام بسرعه ولبس هدومهساره اا.. انا خبط قبل ما ادخل
ايوه دي التحاليل الي طلبتها ياسين أبن
جبل تونا تونا فين الكوتش بتاعي
ميرال يلهوي عليا وعلي سنين تونا متقليش كدا تاني
ياسين انا مالي يزيد هو الي مطلع عليكي كدا
ميرال
هقول لابوي
ياسين واذا كان ابوي نفسه بيقولك يا تونا
ميرال هقول لعمي خالد الي هتحصل بين يزيد و ياسين ووو
يزيد تهزر معاها بالكلام الااهبل دا وبعدين انتي ازي تسبيه يقولك كداخالد كان نازل وشافهمخالد بهدوء في اي ميرال بسرعه
مفيش حاجه يا عمي
خالد يلا على شغلكم يزيد بص ل ياسين ومشي على براو ياسين طلع وراه
ميرال اعملك تاكل يا عمي
خالد لا هي نازله دلوقتي روحي شوفي امك تقريبا بتنادي
. في الجامعهخصوصا مكتب دكتور آدم ابن خالدقاعد على الكرسي وفي بنت قاعده على رجله بتلعب في أزرار قميصه بكل وقاحهالنت رنا دكتور آدم آدم مغمض عنيها و مرجع راسه علي الكرسي لورا
آدم اممممرنا مش يلا بقا
آدم مليش مزاجرنا ب
رنا سكتت ونزلت بسرعه لما الباب اتفتح وكانت رحاب اخت وليد وبنت زياد رحاب نزلت وشه آدم فتح عيونه روحي انتي يا رنا رحاب بهدوء هتروح دلوقتي آدم خد مفتيحه وعلبت السجاير يلا رحاب و آدم قعدين في العربيه هي كانت لسه هتقلع الجوانتي الي لابسه آدم بسرعه بتقعليه ليه خليكي لابسه ولا انا مش راجل يعنى رحاب بصتله بستغراب
غرم اخلاقه الزباله بس ديما بيشجعه على لبس للخمار وجونتي
رحاب لا بس انا يعنى في محاضره عايزه اكتبها ومش هعرف بجونتي
آدم اكتبيها في البيت لما تروحي رحاب بستسلام
حاضرفي بيت خالد بعد العشاء
خالد عزقتوا قرطين التوم
ياسين ايوه يا عمي و بدرناهم كمان
جبل وانت يا آدم مش هتنزلك زرعه آدم رفع وشه من التلفون لا زرعت أي ونبي انت بتقوم الحج
عليا يزيد انستغل انشغالهم وراح يشوف ميرال . يزيد خبط على الباب
ميرال ادخل
يزيد حطي حجابك لاول يا تونا ميرال حطت الحجاب و فتحتله وهي مبتسمه بخجل يزيد
متابعة القراءة