ڼار الحب

موقع أيام نيوز

ي رامي باشا بس عايزه فلوس الحاله ناشفه اوي. 
رامي بضيق خودي اما اشوف اخرتها يومين وعايزه اسمع خبارهم هما الاتنين فاهمه. 
صفاء پخوف فاهمه فاهمه. 
في المستشفى ٠
تحديدا غرفه مريم ٠
كانت تجلس مريم بضيق واشتياق ل امير لتسرح في وسامته الطاغيه ضحكته الساحره ليقاطعها دخول الامير بابتسامته الساحره. 
امير بابتسامه حبيبي انا عامل ايه. 
مريم بضيق ي سلام بتسأل اوي علي حبيبك صح. 
امير بابتسامه اسف ي روحي اسف بس برضه بحبك وبموت فيكي. 
مريم بخجل وانا اكتر والله امير انت رضيت فيا الروح انا مقدرش اعيش من غيرك ابدا. 
امير بحب ولا انا والله وبعدين هو انا فاضي انتي ناسيه ان كتب كتابنا بكره ولا ايه ي هانم بكره هتبقي حرم امير الدميري رسمي. 
مريم بضحك والله انت مچنون وبابا اجن منك ازي بس يوافق علب حاجه زي دي. 
امير بعشق لانه عارف اني بمۏت في بنته ومقدرش اعيش من غيرها فعطف عليا وصعبت عليه ف وافق. 
مريم بعشق وبنته بټموت فيك والله العظيم. 
امير بغمزه طب مش المفروض بعد الكلام الحلو ده تجيبي  ولا ايه. 
مريم بغيظواضح انك انحرفت اوي ي دكتور امير. 
امير بضحك دانا انحرفت علي الاخر اعمل ايه في عينك الي سحرتني وخلتني مش شايف حد غيرها ولا قادر احب غيرها. 
لتمسك مريم يده بحب وتنظر في عيناه الساحره الخاطفه للانفاس بحب شديد لكن تلاحظ مكان للحقن في يداه لتتطلع لهم باستغراب وقلق. 
مريم بقلق ايه اماكن الحقن دي ي امير. 
امير بارتباك ابدا ده كان مريض عندي محتاج نقل ډم فاديته المهم اني بحبك. 
مريم بحب و انا بمۏت فيك والله ي امير قلبي. 
في فيلا سالم السيوفي ٠
كان تتجلس مريم كالاميرات فكانت حقا كالحوريات ساحره ورقيقه ويقابلها ذلك الفارس الوسيم بابتسامته الساحره فكان كلا منهما يشعر بالسعاده الشديده فان قلوبهم كادتت ان
تتوقف من كتر السعاده. 
سيف عقبالك ي دعاء. 
دعاء تسلم ي سيف وعقبالك انت كمان ي سيف. 
سيف بارتباك دعاء انا بصراحه كنت عايز افتح والدك في موضوع بس قولت لما اخد رايك الأول. 
دعاء بارتباك كلمه ي سيف. 
سيف بفرحهبجد ي دعاء افهم من كده ان دي موافقه مبدائيه. 
دعاء بارتباك ربنا يسهل ي سيف. 
سيف بهمس بحبك ي دعاء بحبك اوي. 
لتتطلع دعاء بابتسامه هادئه وخجل ايضا لتحقق به عن قرب لترا ملامحمه الوسيمه ايضا لتري جمال عيناه العسليتان لتحقق بهم وكانها لتراها للمره الأولى لكنها دائما كانت تري امير لتقسم لذاتها ان سيف يستاهل الحب ايضا. 
فكان يقف خالد ببسمه هاءئه علي سيف وبفرحه فهو يعلم كم مادا حب سيف ل دعاء وبنظره حزن والم ل امير لاخاه الذي يراه كالورده الذي تتدل كل يوم عن ماقابله ليدعوا الله ان يحفظهم له. 
مريم مالك ي امير فيك ايه. 
امير بغيظ وغيره ايه الفستان ده الي ساعدتك لابساه شايفه كل الرجاله هتاكلك بجمالها. 
مريم بضحك هههههه هو اميري بيغير عليا ولا ايه وبعدين هو مين الي يغير علي التاني انت مش شايف نظرات البنات ليك عامله ايه ده هيكلوك بعنيهم. 
امير بضحك هههههههه ده الطبيعي انا متعود علي كده. 
مريم بغيظبقي كده هقوم ادبحهم دبح دلوقتي ويبقي عزاء مش فرح. 
امير بضحك ههههههه ي وحش انت وبعدين دول هيموتوا بغيظهم علشان الاميراه الي جنبي الي بيحسدوني عليها. 
مريم بعشق بعشقك ي امير بمۏت فيك. 
امير بعشق وانا اكتر ي روح مريم ي امير قلبي. 
في الجنينه الفيلا ٠
سالم بفرحه منورني والله ي أمجد بيه. 
امجد بابتسامه تسلم ي سالم بيه ده نورك ويسلموا امير ومريم انهم عرفونا ببعض. 
الفت معلش عن اذنكم شويه. 
سالم اتفضلي ي الفت هانم لترحل الفت لتصننم مكانها عند سماع محادثه سيف وخالد٠
خالد بضيقعمري مكنت افكر اني هبقي مخڼوق كده في كتب كتاب امير. 
سيف بتنهيده انا عارف انك مضايق علشان موضوع انبارح والتقرير الي كاتبه امير مش كده. 
خالد پغضب ماهو البركه فيك مش انت الي خلتنا نمضي انا ومازن علي التقرير بقي انا امضي علي ان امير بتبرع بقلبه ل مريم كان عقلي فين ساعتها. 
سيف پغضب هش واطي صوتك وبعدين يلا علشان هيكتوبوا الكتاب يلا. 
ليرحلوا الي الداخل لما يلاحظوا ذلك الذي تقف في صډمه عارمه مما سمعت لتشعر بالم شديد في قلبها. 
من داخل الفيلا
تم نسخ الرابط