المشوهه والصعيدي البارت الاول بقلم سمسمه سيد
المحتويات
مربتا علي وجنتها ببعض العڼف
شاطره خليكي مطيعه كده احسن ليكي
انهي كلماته ليرمقها بنظره اخيره ومن ثم تركها واتجه للخارج ..
جلست علي الفراش بضعف لتبكي پقهر واضعه وجهها بين كفيها بحزن من كلماته ...
بعد مرور بعض الوقت ..
وقفت لتقوم بتبديل ثيابها وقامت بغسل وجهها ومن ثم اتجهت نحو الفراش لتتسطح عليه مغلقه عيناها بآلم ...
فخرج من المنزل منذ ذلك الوقت پغضب وها هو قد عاد في ذلك الوقت المتأخر للغايه ليدلف الي داخل الغرفه ..
وقعت عيناه علي تلك النائمه بهدوء ليزفر بضيق خالعا عنه جلبابه وقام بتبديل ثيابه بااخري مريحه ومن ثم اتجه الي الجزء الاخر من الفراش ليتسطح عليه مغلقا عيناه بارهاق شديد وسرعان ما ذهب في ثبات عميق ...
فتحت موده عيناها بعد ان شعرت بذلك الثقل الذي يحيط خصرها
ابتلعت ريقها بتوتر لتنظر نحو الفراش تبحث عنها بتوتر وخوف وهي تضع يدها علي وجنتها ..
لم تنتبه علي ذلك الذي استفاق من غفوته ينظر حوله بتفحص ومن ثم وقعت نظراته عليها قطب حاجبيه بعد فهم ليردد بصوت اجش اثر نومه
بتدوري علي ايه
انا .. هو انا كنت بدور علي توكة شعري ولقيتها خلاص
انهت كلماتها سريعا لتنطلق نحو المرحاض دون ان تعطه فرصه للحديث ..
هز مهران رأسه باستغراب لتصرفها ومن ثم اردف بلا مبالاه مرددا
وانا مالي
كانت هدير تجلس علي ذلك المقعد اما والدتها تهز قدمها پعنف مردده
بقي يسيبني انا ويتجوز اللقيطه المشوهه دي هتجنن يا ماما
اردفت السيده دلال بغيظ
انا هتجنن اكتر منك مش عارفه ازاي مهران يرضي بيها بوشها المشوه ده
هدير پغضب
هتجنن هطق مهران لا يمكن يكون ضاع من ايدي كده هيجرالي حاجه ياماما لو مهران مبقاش ليا
ربتت دلال علي ذراع ابنتها مردده
متقلقيش ياروح ماما مهران هيبقي ليكي وزي
متابعة القراءة