روايه بقلم مريم صبحي
المحتويات
وانتي مټعصبه عليه
نور فضلت تضحك هيا واياد وفجاه اتفجات نور من رجاله عجينه وبيشاورو عليها نور اخت حرم الريس هناك اهي
اول ما نور سمعت صوتهم مسكت ايد اياد وركبوا العربيه وهربوا بړعب
اياد مين دول
نور دول اهل الحاره الي بتتريق عليها
اياد مالهم بيكي عاوزين ايه
نور حكتلو الي حصل فهول قال بثقه مټخافيش ولا يقدروا بعملوا حاجه
اياد لو مفكره ان دول نوش وكدا
فانا اقدر اخفيهم بكلمه نور بصتلوا باعجاب وسكتت وهوا فجاه لقي اتصال من لورين فكلمها لقاها بټعيط الحقني يا اياد....
رهف خلصت شغل وخرجت من الشركه كانت عربيه مالك واقفه
بصتلو رهف وقربت منو وقالت مستني حد هنا
مالك ايوا مستنيكي
رهف بصتلو بضحكه وركبت معاه وقالت وبعدين
رهف تمام اي هوا
مالك الشركه رجعت وقفت علي رجليها وحققتي هدفك
بصتلوا رهف باهتمام وهو كمل
انتى كنتي عاوزه تعرفي اي مصلحتي في الموضوع من البدايه
رهف ايوا
مالك في الحقيقه انا اتجوزتك مش علشان اتفاق او اي حاجه انا اصلا بحبك
اياد اتفجا من شكل لورين فاول مشافتها نور بالشكل دا طلبت من اياد يخرج وهيا هتساعدها وفعلا اياد خرج ونور ساعدت لورين
متابعة القراءة