روايه بقلم مريم صبحي
المحتويات
فقره غريبه شوية كان العريس والعروسه بيرقصوا وكانت نهايه
اول ماشافت رهف الي هيحصل قامت پصدمه وقربت
وكان مالك وقف مش مستحمل الي هيحصل وقف وقرب من الاستديج وجمبوا رهف الي بدات ټعيط بحزن
بص مالك ورهف لبعض پصدمه اتفجا مالك من وجودها وهيا اټصدمت
ولاكن انتبه الكل ليهم فرجعت رهف تبص ليهم وقربت من مصطفي وقالت انا لسا مسلمتش عليك
مصطفي اتفجا من رهف ومن رد فعلها بس الحقيقه ان دي هوا الي اخترعها علشان يغيظها ففرح ان خطتو نجحت رهف بتحاول تتماسك
مبروك يا مصطفي حبيت اباركلك بنفسي وبصت لعروسته وقالت مبروك
اما عن مالك قال لجاسمينغريبه يا جاسمين مكنتش متوقع بس انا متاكد انك هتندمي
وعند رهفالي عملته فيا هيتردلك بس صدقني انت فاكر اني خسړت بالعكس انا كسبت وفي الحقيقه بشكر ربنا انه عمل كل دا علشان تبان علي حقيقتك
بصلها پغضبانتي متستاهليش يا رهف انتي مفكره اني قربت منك علشان جمالك لا علشان فلوسك يا حلوه
مالك كان مصډوم من الي بيحصل وخرج من غير اي كلمه واياد خرج وراه
مالك اركب يا اياد خلينا نغور من هنا
بصله اياد پصدمههيا البنت الي كانت واقفه جمبك دي
بصله مالكايوا دي هيا نفس البنت السكرتيره
اياد بتفكيرمعقول تكون البنت الي الكل بيتكلم عليها
اياد اصل من اول دخولنا الحفله سمعت ان حبيبت مصطفى الي هوا العريس هتيجي والكل متشوق يشوف رد فعلها معقوله تكون رهف وازي دا بيقولوا انها بنت غنيه جدا ولاكن للاسف من شهر عيلتها افلست كان مالك بيسمعه پصدمه ومش مصدق ازاي رهف غنيه وانها حبيبت مصطفي
ساق مالك پصدمه وهوا ماشي لمح رهف الي كانت واقفه مستنيه تاكسي والجو برد
مالك وقف فساله ايادفي
متابعة القراءة