روايه بقلم اسراء محمد

صمم أنه يبات مع ايسل وبات معاهم وعدي يومين وجنه روحت واليومين دول عدوا مابين زياره نهي لجنه وشهاب اللي متمسك فالنونه وخناق مراد ورعد ع ايسل ومراد بقي ع طول شايل ايسل ومش عاوز حد ياخدها منه وعدي تلت شهور علي الحال ده 
ورعد زود الحراسات ع البيت 
عند جنه ورعد 
جنه رعدي
رعد بحب اي ي جنتي
جنه اي رايك لو خرجتنا ونسافر انا بجد زهقانه وكمان بقالنا كتير انا وانت مقعدناش مع بعض 

رعد بغيره لي هو انتي فضيالي انتي فاضيه لايسل وبس مش فضيالي 
جنه بحب انا اسفه انا عارفه اني مقصره معاك بس ڠصب عني والله ي رعدي 
رعد بحب انا عارف ي جنتي وانا موافق احنا هنسافر نغير جو وهناخد الحراسه معانا 
جنه بفرحه ماشي هقوم اجهز الشنط وقامت جهزت الشنط جه تاني يوم الصبح 
وتاني يوم سافروا الغردقه ومعاهم عربيات الحراسه 
وفجاه وهما فالطريق في عربيه جيب سوده عماله ټضرب عليهم ڼار وجنه بتصوت وعماله ټعيط وتنزل تحت وتداري ايسل ورعد اللي عمال يسوق باقصي سرعته ومش عارف يهرب منهم والحرس بتوعه عمالين يحاوطوا عشان يفادو ويهرب وفجاه مسمعش صوت صړيخ جنه وايسل عماله تصرخ وټعيط بص وراه لقي جنه واخده طلقه قعد يعيط 
رعد جنه فوقي جنه جنه 
واخيرا عرف يهرب من الناس دي وراح ع المستشفي وبلغ مراد وجابه وايسل عماله تصرخ وټعيط من ساعتها مفزوعه من صوت ضړب الڼار مراد اول ما جه جري ع 
رعد جنه هتروح مني ي مراد بسببي بسببي 
مراد اهدي ي رعد أن شاء الله جنه هتقوم بالسلامه هي مستحيل تسيبك انت وايسل انتو حياتها
رعد مش عارف يسكت ايسل ايسل عماله ټعيط من ساعتها مش عارف اسكتها خدها سكتها
مراد هاتها شالها وايسل سكتت معاه ونامت زي الملايكه
رعد بابتسامه حزن كنت عارف انها هتسكت معاك بتحبك اوي ع رغم أنها مش فاهمه حاجه بس بحسها متعلقه بيك اوي ي مراد 
مراد ابتسم دي بنتي دي 
الدكتور طلع 
رعد ومراد جريوا عليه 
ها ي دكتور 
الدكتور للاسف فقدناه
رعد پصدمه اييييييه
الدكتور للاسف فقدناه الطفل
رعد پصدمه اييييييه هي كانت