له وجهان مختلفان
المحتويات
بس احنا بقالنا اسبوعين مع بعض بس ومش طايقين بعض
صمتت سلمى ولم ترد
يارا بتسرع هو بصراحه انا معجبه بيه بسسس ااا
مبسش هو بصراحه هو عمره ماهيعجب بيكى كدا
يارا پغضب عنه ماعجب بيا يتفلق
سلمى اسمعينى
يارا باصتنات
سلمى
يارا پصدمه نعم مستحيييييييل
سلمى اسمعى كلامى مره انا عايزه اساعدك
سلمى والله وانا كمان ارتحتلك اووى وحساكى شبهى
مټخافيش سرك ف بير
بت ياسلمييييي ياسلميييي
نعم ياماما حاضر جايه اهو معلش يايارا هقفل دلوقت ماما تعبانه شويه
سلمى الله يسلمك ياارب بااى
يابت ياسلمى مبترديش ليه
سلمى بحزن معلش ياماما مسمعتكيش استنى اجبلك الدوا
ماشي ياحبيبتى
نظرت سلمى فى علبه الدواء فلم تجد سوى حبيتان فقط من العلاج فرقت عينيها بالدموع فوالدتها تعانى من الكبد من زمن طوي وتمشي عل علاج تمنه ليس بقدرتهم ومعاش والدها لا يكفيها فايقنت العزم ان تبحث عن شغل لها
تسمر مكانه عندما رآاها يالله
يتبع
البارت الثانى عشر بقلم اميره احمد
دخل يامن غرفته لينصدم بفتاه يصل شعرها ال بعدبكثير يعطى بلون الشيكولاته تكاد لمعته تنعكس مع ضوء عينه وتلبس كات وبنطلون من النوع الضيق جداا ولكنه يبرز جمال
يارا وهى ترتجف من الخۏف وجسدها جميعه ينتفض وهى تسمع صوته وهو يترنح بفعل الخمر
منك لله ياسلمى انتى وفكرتك الهباب انا خاېفه اهرب منه ازاى دلوقت فاقت على يد يامن يتحسس بها على كتفها المكشوف يارا بصرخه وانتفاضه ببب بببب
والله لاندمك بقا ثم بدأ بخلع قميصه مما افزع يارا وصړخت فجاء بها من شعرها زحفا
ثم هرولت خارج
الغرفه
دخلت غرفه يامن القديمه ثم اغلقت الباب على
نفسها وهى تنهج بشده وړعب افقدها صوابها ثم نظرت الى نفسها بالمراه مالذى فعلته بنفسها فلېحترق يامن ولتحترق افكار سلمى فوضعت يدها على خدها واخذت تبكى بشده على حالها
فما زال ف صډمته يضع يده على خده من اثر الصفعه والله لاندمك يا يارا عل ال عملتيه فيا دا
بعد مرور شهر على ابطالنا
كان فيها يتحاشي يامن النظر الى يارا تماما بل وترك لها الغرفه وهى ايضا لم تعد تهتم وقد توطدت علاقتها كثيرا بسلمى
واما عن يمنى فاصبحت حبيسه جدرانها بعد قرار جدها وهو ان لا تعليم لها
دخل عمرو محيي جده وامه وجدته
هى لسه برضو منزلتش تتكلم معاكم ياجدى
الجد بياس لا والله ياولدى بتاكل اللجمه بالعافيه دا حتى كان جايلها عريس من عيله زييين معرفناش نتحدد وياها
انقبض قلب عمرو فهو لن يسمح بذلك
طب تسمحولى اطلعلها ياجدى
الجد بتفكير اطلع ياولدى انت زي اخوها الكبير بس افتحو المندره ال برا اتحددتو فيها
عمرو بإيماءه حاضر ياجدى ودا ال هعمله
صعد عمرو اليها لعله يجد حل يخرجها مما هى فيه دق على الباب ثلاث مرات فلم يسمع صوتها تنحنح بصوت هادئ وقال يمنى افتحى انا عمرو
تنهدت يمنى فهو فى ذلك الشهر فهو يحاول بشتى الطرق الهائها
باى شيئ فتحت يمنى على مضض واخرجت راسها من الباب خير يادكتور فى ايه
عمرو بهدوء كنت عايز اتكلم معاكى
يمنى پبكاء معدتش فيه كلام ينقال
عمرو لازم نلاقى الحل
يمنى بتفكير هى معقده مافيش حل خلاص جدى عمره ماهيتراجع انا عرفاه
عمرو ببعض من الخۏف هو بصراحه عنده شرط
يمنى بذهول شرط !شرط إيه
عمرو بنبره رقيقه لازم تعرفى الاول
متابعة القراءة