لمسه ناعمه (غيث و عزل) كامله بقلم حبيبه الشاهد
عليها غيث ووضع يده على خصرها وميل بوجهه
غزل أنت بتعمل أي
غيث قرب عليها وضع يده على خصرها
أنا اللي عايز أفهم أنتي أي اللي جابك الأوضة بتاعتي
حاولت الأبتعاد عنه ضمھا إليه أكتر ميل بوجهه أستنشق رائحتها بهيام
غيث
شعرت برعشة خفيفة داخلها بسبب حركته..
أستيقظ غيث الأول وفضل باصص عليها رفع أيده وملس على شعرها بحنان
فتحت عنيها نظرت إلى غيث أبتسمت بخجل
صباح الخير
صباح النور
ډفن وجهه في عنقها وهمس
قومي خدي شاور علشان أوريكي المفاجأة
بجد مفاجأة
هز رأسه بنعم حضنته غزل بسعادة وبحب وقب.. لت وجنته وقامت بسرعة نطت من على الفراش دخلت المرحاض
وكان غيث يتابع أثرها بحب شال الحاف من عليه وقام يطلع ملابس
خرجت غزل وهي لفه المنشفة على ج...سدها
غيث طرق الهاتف وهو مركز معاها
خلصتي
غزل وهي بتطلع ملابس
اه خلصت
حضنها غيث من الخلف
ما تيجي نكنسل الخروجة
لفت نفسها وبقي وجهها في وجهه
لا وحياتي خرجني أحنا مخرجناش خالص من ساعة ما أتجوزنا
فوريرة
دخل غيث المرحاض أرتدت غزل ملابسها وخرجت أحضرت الفطار وجلست على السفرة تنتظر غيث يأتي
خرج غيث وقرب على السفرة جلس وبدأ في تناول الطعام معها بحب
بعد أنتهائهم خرجت غزل مع غيث وصلوا مدينة الملاهي
نزلت غزل من السيارة تنظر إلى المكان ب سعادة
أبتسم غيث عندما رأي أبتسامتها
لا بلاش نركب العربية تعالي نتمشي شوية
دلوقتي الجو أتاخر
مسكت يده برجاء
علشان خاطري وافق
خلاص يلا وامري لله
أبتسمت غزل وسحبت غيث ومشيوا وهما ماشين شمت غزل رائحة طعام
شاورت بصباعها على عربة كبدة في الشارع
اكيد بتهزري
ضمت شفتيها بضيق
لا مش بهزر تعالي
بيقربوا وبتطلب غزل الطعام وبتجلس على طاولة موضوعة في الشارع بجانب العربة
بيقرب عليهم الرجل وبيضع الطعام على الطاولة وبيرحل
مسكت غزل السندوتش وأكلت منه
أي مش هتاكل
لا مليش في أكل العربيات
براحتك بس هتندم
بيرجع في منتصف الليل إلى مكان السيارة بيركبوا حتي وصلوا للمنزل بعد فترة بتدخل غزل الغرفة بترمي نفسها بسرعة على الفراش وفي دقيقة بتكون نامت بتعب
بيدخل غيث الغرفة بيجدها نائمة بملابسها قرب عليها بيخ..لعها الحجاب وساعدها في تبديل ملابسها وهي نائمة وبيعدلها على الفراش وهي نائمة بعمق
بيبدل غيث ملابسه وبينام بجانبها ويسحبها غيث إليه ونام هو الأخر
في صباح تاني يوم أستيقظ غيث على صوت صړخة تأتي من المرحاض
قام بفزع ونط من على الفراش فتح باب المرحاض وجدها تقف ممسكة بأختبار حمل وتبكي بشدة
غزل بشهقات وصوت بكاءها يعلي أكتر
غيث أنا.. أنا حامل أنا مش مصدقة بجد أنا حامل خد بص هو طالعلي موجب
مستوعبش غيث الجملة قرب عليها
حضنته غزل وهي تهدئ نفسها من بكائها
أنا حامل في قطعة منك
رفعها غيث من على مستوي الأرض بعشق
أنا مش مصدق أنك حامل مني أنتي ملكتي قلبي وروحي
أنا بحبك أوي
ليتني أستطيع أن أبقيك بجانبي كما أنت بقلبي دائما
مسحت دمعها وسندت رأسها على كتفه وهي ما زلة مرفوعه
دمت لقلبي سندا وحبيبا وشريكا حتى نشيب سويا
دخل الغرفة بعد فترة ممسك بيده صنية الطعام وضعها أمام غزل
من هنا ورايح أنا اللي هحضرلك الأكل وأنتي خليكي قاعدة ومفيش نزول جامعة أنا هشرحلك كل حاجة هنا
لا أنا كدا هزهق من قعدة البيت حرام هقعد تسع شهور في البيت من غير ما أخرج
أبقي كلمي حياة وهي تجيلك
اه نسيت دي حياة كلمتني خطوبتها أنهاردة
ملئ غيث المعلقة بالطعام ووضعها أمام فمها اه عارف
أخذت الطعام من يده عرفت منين
ما هي دي المفاجأة
قام فتح الخزانة وطلع فستان فضي
قرب عليها بحب وضع الفستان على الفراش بجانبها
الله دا جميله أوي
أنتي أجمل هخلص شغل على التليفون وارجعلك تكوني أنتي خلصتي أكلك
ماشي
مسك هاتفه وبدأ في العمل فضل يتابعها من الحين للأخر بأعينه بعد ساعات أنتهي من العمل وبدأ في تحضير نفسه للحفل
خرجت غزل من المرحاض وهي تحمل طرف الفستان الصق بعض الشيء
قربت على غيث الذي ينثر عطره أستنشقت رائحته وحضنته
أممم ريحتك حلوة
ضمھا ليه بحب شكلك قمر يلا بقي علشان منتأخرش على الخطوبة
حركت وجهها في حضنه وهي مغيبة تؤ بلاش خطوبة أنا عايزة أبقي هنا شاورت مكان قلبه عايزة أبقي في حضنك جنب قلبك
أبتسم غيث على فعلتها بحب سحبها ودخل البلكونة نظرت ألى النجوم في السماء
مين العريس
أبتسم غيث عندما تذكر فاكره الدكتور اللي كان بيعلجك وأحنا في الرحله
مش أوي
هو دا العريس
نظرة للنجوم مره أخره وضعت يدها على يد غيث المحتضنها ونزلة يده على بطنها بحب
أممم هتفضل تحبني حتي بعد ما بطني تكبر
ډفن وجهه في عنقها بعشق هفضل أحبك
كل الأمان في حبك وكل الأماني قربك.
النهاية