قصه نجاه كامله
المحتويات
كامله
حكايه نجاة
انا اسمي نجاة .. مطلقه .. اطلقت وانا عندي ١سنه.. ايوه .. علشان اتجوزت عنديسنه وبعد تاني سنه جواز بقيت بحمل لقب مطلقه وانا لسه موصلتش العشرين.. طبعا اهلي الي فرضو عليا الجواز في السن ده علشان بابا قال معندناش بنات تقعد من غير جواز .. اول ما تكمل ١سنه ويجي لها عريس مناسب تتجوز فورا
سمعت كلام اهلي واتجوزت جواز صالونات .. مكونتش بحب جوزي
طبعا .. فرق بيني وبينه ٣سنه يعني انا ١وهو ٤ سنه يعني بالعربي مفيش اي تفاهم بيني وبينه.. عيشت معاه سنتين خلفت فيهم بنوته وبعدها مبقيتش قادره اتحمل معاملته ليا ييعني مش كفايه فرق السن الكبير لكن كمان بيضربني ويشتمني لحد مزهقت وطلبت الطلاق
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ابويا متقبلش الموضوع .. قال لي ولا اعرفك ولا تعرفيني .. خودي بنتك وروحي شوفي لك مكان تعيشي فيه.. ماما عيطت واترجته يسيبني اعيش معاهم لكن هو كان مصمم علي رايه
اخدت بنتي ومشيت مش عارفه اروح فين
روحت عند خالتي .. اتحملتني اسبوع بالعافيه وبعد كده جوزها وولادها اشتكو .. قالو لها مش واخدين راحتنا في بيتنا هو احنا ناقصين تجيبي لنا بنت اختك وكمان معاها بنت صغيره
مشيت من عند خالتي .. كان معايا شويه فلوس علي دهب بسيط بيعته واجرت شقه صغيره جدا في حي شعبي ودورت علي شغل واشتغلت بياعه فيمحل ملابس ووديت بنتي حضانه علشان اقدر اروح شغلي.. وقولت انا هعيش واربي بنتي ومش هحتاج مساعده من حد
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
فضلت عايشه انا وبنتي سنين ولما ابويا ماټ امي حاولت معايا اني اروح اعيش معاها بس انا خلاص اتعودت اني عايشه مع بنتي ومدرستها وشغلي في المكان ده يعني مش
مضطره انقل حياتي كلها مكان تاني
وبنتي كمان صحابها ومدرستها وحياتها هنا
انا عيشت محرومه من حب الاب بسبب ذنب معملتوش.. ابويا عمره ما وقف جنبي ولا حسسني بالامان والحب .. كان الحب بالنسبه له انه ياكلنا ويشربنا ويجوزنا .. هو ده الحب..وامي كمان ست طيبه ومغلوبه علي امرها بس عمرها ما صاحبتنا ولا فكرت تقرب من بناتها
انا كنت قريبه منها في
السن..
متابعة القراءة