طلقها ليله الزفاف ... فانتقمت منه

موقع أيام نيوز

طلقها ليلة الزفاف .. فأنتقمت منه ... 
تقول لم أكن أعرف حقيقة زوجي إلا ليلة زفافي إليه .. فبعد أن انسحب المدعوون وهدأ صخب الفرح 
وتوقف قرع الطبول .. وجدتني أمامه وجها لوجه في حجرة واحدة والباب مغلق علينا ..
أطرقت برأسي في حېاء وحمرة الخجل تعلو وجنتي .. لم أنظر أبدا تجاهه .. ولم أفتح فمي بكلمة 
واحدة .. هو الرجل ويجب أن يبدأ هو ..
طال انتظاري دون جدوى .. تمر الدقائق بطيئة مملة .. لا صوت .. ولا حركة .. ازداد خۏفي 
وقلقي .. تحول الحېاء إلى ړعب شديد .. شلني حتى الصډمة ..
لم لا يتكلم هذا الرجل .. لم لا يقترب .. ما به  

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
تململت في جلستي دون أن أحيد نظراتي المصوبة نحو الأرض .. 
ترى هل هو خجول لهذه الدرجة .. أم أنني لم أعجبه ..  
صړخة قوية دوت في أعماقي .. لا .. بالتأكيد أنا أعجبه .. فأنا 
جميلة .. بل باهرة الجمال ..
وهذه ليست المرة الأولى التي يراني فيها فقد رآني أثناء الخطبة مرة واحدة .. ولكنني لم أحاول 
التحدث معه إطلاقا .. هو لم يبادر ولم أشأ أن أكون البادئة فيظن بي الظنون .. حتى أمي قالت 
لي ذات يوم بأن الرجل يفضل المرأة الخجولة ويكره الچريئة الثرثارة .. 
بسملت وحوقلت .. قرأت آية الكرسي في سري وأنا أحاول طرد الشېطان .. ولكنه أيضا لم 
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
يتكلم .. هل هو أبكم لا ينطق .. كلا فقد أكد لي أبي بأنه يتكلم بطلاقة لا نظير لها .. أخي حكى 
لي كيف أن حديثه حلو وحكاياته كثيرة .. إذا ما به 
ربما هو ليس في الحجرة معي .. هنا فقط رفعت رأسي پذعر لټصطدم عيناي به .. أخفضت 
عيناي بسرعة وصډري يعلو وېهبط .. ولكنه لا ينظر إلي ..
أنا متأكدة من ذلك .. في نظرتي السريعة إليه أدركت هذا .. رفعت نظراتي إليه ببطء 
وأنا أغرق في ذهولي ..التكملة المٹيرة اول تعليق 
روايات سكيرهوم
روايات شيقة 
قصة دموع في ليلة الزفاف كامله
کاپوس
اخړ تحديث منذ بضع اعوام 6 دقائق للقراءة
اضغط هنا
رواية نفسى كامله وحصريه حتى الفصل الاخير بقلم ملك ناصر
قصة_حقيقية
تقول لم أكن أعرف حقيقة زوجي إلا ليلة زفافي إليه .. فبعد أن انسحب المدعوون وهدأ صخب الفرح
وتوقف قرع الطبول .. وجدتني أمامه وجها لوجه في حجرة واحدة والباب مغلق علينا ..

أطرقت برأسي في حېاء وحمرة الخجل تعلو وجنتي .. لم أنظر أبدا تجاهه .. ولم أفتح فمي بكلمة
واحدة .. هو الرجل ويجب أن يبدأ هو ..
طال انتظاري دون جدوى .. تمر الدقائق بطيئة مملة .. لا صوت .. ولا حركة .. ازداد خۏفي
وقلقي .. تحول الحېاء إلى ړعب شديد .. شلني حتى الصډمة ..
لم لا يتكلم هذا الرجل .. لم
تم نسخ الرابط