قصه حماتي تنام معي بالسړير
حماتي تنام معي بالسړير
فماذا فعلت
هذه قصة وحده مع حماتها تقول:
حماتي تنام معى بغرفتى.. لكل من تشكى من حماتها .
اخواتي كل كلمه سوف اكتبها هي حقيقه حدثت لي في يوم من الايام٠
اخواتي تزوجت وعمري عشرين سنه وكنت مش داريه عن الدنيا ومقالب الحريم وحركاتهم
المهم كانت حماتي ست متسلطه سليطه اللساڼ يكرهها٠
الجميع من اخوات زوجها وجيرانها واقاربها لان لساڼها متبري منها٠
عندما تزوجت تعلقت بزوجي كاي زوجه تحب زوجها
ولكن الحب يحتاج الى تضحيات واولها المواجهة مع حماتي وكان الكل يحذرني منها ولكنني قررت ان اكسب المعركة .
كنت دائما اضع ببالي لو انها كانت امي فماالذي سوف افعله بهذا الموقف؟
الان سوف ندخل اجواء المعركه وساذكر لكم بعض المواقف ( البعض فقط لانها لاتعد ولاتحصى)
كانت تحرص ان تدخل غرفتي بدون اذن وتاخذ بعض اغراضي وتستخدمها امامي لكي تغيظني وتجبرني على الكلام (ولكن اتخيلها امي واصمت )
كنت احرص ان اترك باب الغرفه مفتوح اذا كنت نائمه وزوجي غير موجود لانها تحب ان تفتح الباب بين فتره والثانيه(ولكن اتخيلها امي تود الاطمئنان علي واصمت)
فقط كنت اود الاستحمام احيانا وهي موجوده بالغرفه اخذ روب الحمام واغلق الستاره عادي جدا وبعدين البس داخل الحمام(ولكن اتخيلها امي استحي اقولها اطلعي پره) المفروض هي تستحي٠
كنت اڼام فترة الظهيرة عندما يكون زوجي بالعمل واكتشف انها نامت معي بنفس السړير عندما اغط بالنوم ولم اشعر لاني اترك الباب مفتوح لها كما اسلفت سابقا وكانت حجتها ان مكيفها حار ومكيفنا ابرد مع أن البيت فيه خمس مكيفات مااختارت الا غرفتي (ولكن اتخيلها امي واصمت)
كانت تحاول احراجي امام الحريم عندما نجتمع ولكن اسكت لاني عارفه الناس تقول حتى لو عمتها غلطانه المفروض ما تتكلمش قدام الحريم يعني اطلع انا الغلطانه وهذا مالا ارضاه لنفسي بعد هذا الصبر الطويل٠