رحمه ورحيم فى بنات نواره
المحتويات
بتوتر هاااا لا ساكت ازي رفعله محامى
حنان طاب سلام دلوقتي
فوزيه اول ما قفلت معاها
لو عرفت هتبقا مصېبة....
فوزيه يعنى ايه مش هترفع محامى لابنك يا منصور
منصور ارفعله محامى يا خد مېت الف ويا ريته هيطلع عيسى مرحموش دا لبسه ممنوعات وشروع في قلت انسي إن ابنك يطلع
فوزيه اي هو الى انسا يا منصور هتسيب ابنك ېموت في السجن... كملت بتوتر... وانت عارف انه ممكن يعمل في نفسه حاجه لو مخدش الجرعه طلعه يا منصور طلعه بإي طريقه يا منصور
في بيت حسن
قمر حسن البس دى ولا دي
حسن بنشغال في لبس هدومه
اي وحده يا قمر
قمر يوووه عليك متبقاش زي نادر وتقلى اي حاجه
حسن اتنهد وقرب منها
البنفسجي هتبقا لايقه عليكى اكتر
قمر ابتسمت هروح استحما والبس وانت لبس أمير معلش علشان منتاخرش
حسن اتنهد وتجه يجيب هدوم لأمير من الدولاب
مش عارف هتعملى فيا اكتر من كدا اي يا بت محمود
حسن بهدوء امسحى الى على وشك دا
قمر بس دا مكياج خفيف و
حسن قلت امسحيه
في بيت سيد
رحيم دخل البيت بعصبيه وحنان كانت واقفه تتكلم في التلفون
رحيم مسكها من شعرها تحت الحجاب
مفكره ياروح امك انك هتسرقي الورق ومش هعرف
رحيم يا بت اتعدلى بدل ما اقسم بالله
رحمه نزلت على الصوت وحاول تبعد رحيم عنها
رحمه برجاء رحيم علشان خاطرى سيبها هتمد ايدك على وحده ست
رحيم ما هى لو محترمه نفسها كان اى الى هيخليني اهزقه
رحمه طيب متمدش ايدك عليها واعمل اي حاجه يعجبك
رحيم خد التلفون من حنان ورمها جوه اوضه وقفل عليها
ه.. هى عملت اي
رحيم اطلعى على فوق يا رحمه
سابها ودخل المكتب لابوه
سيد عملت اي
رحيم خت منها التلفون.
سيد مفتوح
رحيم ايوه كانت بتتكلم بيه لما دخلت
سيد اديه لرحمه تشوف الى فيه ولول لقيت فيه حاجه تلزمنا هنخدها دا راجل ۏسخ مينفعش معاه الرجوله لازم تبقا اۏسخ منه علشان تكسبه
سيد هتفضل هنا لحد ما انفذ الى في دماغى وهبعته ليه
بليل
حسن وعيسي قمر وسما ومها رجعين من الفرح وهما بيتمشوا في الشارع
حسن شايل أمير الى نام وعيسى ماشين من قدام والبنات وراهم
شخص ابن عم سما بعدم وعي
انتى بتاعتى يا سما انا
________________________________________
سما استخبت ورا عيسى بتلقائى وخوف
عيسى قبض على ايده پغضب وكان لسه هيروح لشخص دا
سما بهمس علشان خاطري لا سيبه
عيسى غمض عنيه بضيق وبصلع پحده
امشى قدامى
الشخص لو مفكره ان الى انتى ماشبه جنبه دا هيحميكى منى يبقا بتحلمى دا كل حتى في البيت شاهد بالى بينا ولا نسيتى فوق السطوح
عيسى مقرش يمسك نفسه اكتر من كدا وتجه لشخص ومسكه من هدومه
عيسى هفوفك بقا ياروح امك علشان تفتكر صح ونزل فيه ضړب
حسن بهدوء عيسيى كفايه يلا نروح
عيسى بص للى مرمى في لارض بقرف ومشي
حسن استنوا دقيقه هجيب حاجه من السوبر ماركت... عايزه حاجه يا سما
سما هزت راسه بلا
في مكان تانى
ست يا مرى يا مرى ولادى... يالهوى
عاطف اخرسي يا وليه
مرات عاطف انت مش شايف حال الواد انا من لاول قلتلك الفاجره هى وامها مش هيسكتوا غير لما ېخربوها ولا يوقعوا قتيل
عاطف بس على مين وربنا ما هسكت ليهم أبدا
مرات عاطف وهو في وحده متربيه هي وبنتها يرفعوا على عمهم وسندهم الى عاشه في خيره سنه قضيه دي وليه وسخه
عاطف ما تسكتى يا وليه وشوفي ابنك دا
مرات عاطف بټوجعك يا قلب امك أن شاءلله كانت ايده اتقطعت قبل ما يمده عليك
في بيت حسن خوصا المطبخ
قمر قاعده على الكرسي بتاكل لايسكريم الى جابه حسن بستمتاع وهي مغمضه عنيها
شهقت لما حيت بإيد على ايده وحد بيقم من لايس كريم
قمر حسن حرام عليك خضيتني
حسن خد قطمه كمان
حلو دا بطعم اي
قمر يا سلام ما انت الى جايبه
حسن زي ما هو ماسك ايدها الى فيها لايس كريم
حسن بعدين انتى ماليه وشك كدا ليه بتاكلى ولا بتحاربي... استنى في حتى مفهاش
وقرب لاسكريم من مناخيرها حطلها عليها
حسن بس كدا وشك كله بقا اسكريم
قمر قربته من وشه هو كمان
طاب يلا علشان نبقا احنا لاتنين
حسن بت عيب احترمى انى اكبر منك.
قمر قامت بضيق اوعا يا حسن اوعا انت بقيت بارد.
حسن حطي الحاجات دى في طبق وطلعى لأمير بدل ما يصحا
حسن طلع قعد جنب عيسى الى مشغل فلم وبيتفرج عليه
قمر طلعت وحططت الحاجه.
حسن حسن خدى الطبق دا لام سما
قمر حاضر
قمر خدت الطبق وطلعت
حسن هااا احكيلي
عيسى بستغراب احكيلك اي
حسن على اساس انى عبيط... الى حصل بينك وبين شمس ومالك مالك اليومين دول مش على بعضك
عيسى احم لا مفيش حاجه انا فل
حسن عيسى
عيسى اتنهد انا كنت بس مرسخ فكرت شمس ليا وانها مناسبه يعنى اخت مراتك وبدل ما نجيب وحده غريبه... وكمان اضيقت انها شفتنى مع البت الى كانت معاى
حسن بس شكلك بطلت تركز معاها وبتركز مع ناس تانيه وحاسس كدا إن الناس التانيه دى هتعدلك بقالك يومين من شغلك للبيت ومن البيت لشغلك
عيسى ربنا يقدم الى فيه الخير... حلو الفيلم دا
عند رحيم دخل البيت في وقت متاخر
لقي رحمه نايمه على الكنبه في الحوش شكلها كانت مستنياه وناما
قرب منها وشالها بجمود
رحمه فتحت عنيها بنوم
رحمه كنت فين
رحيم اي الى منيمك كدا تحت
رحمه كنت مستنياك
رحيم بعد كدا تستنيني فوق ابوى بيبقا قاعد تحت متقرارش
رحمه بنوم حاضر
رحيم كان وصل جناحهم
رحيم حطها ولسه هيمشي رحمه مسكت ايده
رحمه رايح فين
رحيم بجمود عندى شغل
رحمه طاب مينفعش تأجله لابكره وتنام دلوقتى.
رحيم نفض ايدها لا
ومشي رحمه قامت بسرعه وحضنته من ضهره
طاب انا زعلتك في اي
رحيم اتنهد ولف ليها
انا مش زعلان منك انا بس مضايق وعايز اتجنبك علشان مزعكيش انا لما ببقا مضايق بقول كلام مش ظابط
رحمه طاب ما اسيبني احضنك وانت مضايق مش يمكن اخفف عنك
رحيم ابتسم وميل لمستوها شويه
يعني انتى يا شبر ونص الى حضنك هيخليني انسا كل المشاكل الى وراي
رحمه بضيق تصدق انك انسان بارد وبعدين انا طويله انت الى عملاق
رحيم اتنهد وشده لحضنه
احنا مشكلتنا مش في طولك مشكلتنا في حضنك
في حسن
خوصا الجنينه
عيسى واقف في الجنينه ومسك تلفونه وسچاره في ايده
رفع وشه لقي سما طالعه من البوابه الصغيره وباين عليها القلق
عيسى فضل واقف مكانه متابع الحوار من بعيد
في شاب جه عليها وهي فضلت تزعق فيه وحاول يمسك ايدها
هنا عيسى اتعصب ولسه هيطلع لقي الشاب مشى و سما لسه داخل
عيسى اتقدم منها ومسكها من دراعه
مين دا
سما بدموع سيب ايدى
عيسى
متابعة القراءة