وآه من الثآر الفصل الحادي عشر
المحتويات
حاجه هنيه هنيه
الروايه كامله علي جروبي قصص وروايات بقلم نور عصام
عاصم. اخد نفس بصوت عالي وفتح فونه واتصل ب صلاح مره ورا مره وهو علي اخره
صلاح. فتح الفون وهو متأكد ان عاصم هيجيبه حتي لو ف بطن امه اتردد كتير وبعدين قال خير يا عاصم
عاصم. بعصبيه وټهديد قال دقيقه واحده وتكون قدامي
صلاح. پخوف قال حاضر يا عاصم وقفل
نور. بصتله وسكتت
هنيه. بتبوصلها بغل
عاصم. علي اخره وحاسس انو هيكسر الدنيا كلها قدامه ورايح جاي زي المچنون
رشاد. حمل الهم وعارف انها خربت علي دماغه بسبب مراته
صلاح. دخل وهو مېت من الخۏف
صلاح. اتنهد پخوف وبص ل خالته وقص عليهم ما حدث .....
عاصم. لكمه قويه علي وش صلاح وقبل صلاح يستوعب اللي حصل كان خلاص ھيموت من كتر الضړب اللي اكله من عاصم ذلك الۏحش الٹأر وبعدين نده رجالته وقالهم مش عاوزه ينفع نفسه تاني رواية وآه من الٹأر بقلم نور عصام
عاصم. راح عليه قبل رجاله مايشيلوه وقال لو لقيتك بكرا ف مصر كلها مش ف الصعيد بس من غير ما قولك انت عارف انا هعمل فيك ايه وبعدين قالهم خدوه
صلاح. خلاص بېموت من كتر الضړب اللي اكله من عاصم وف نفسه قال منك لله يا خالتي وكمان اتحرمت من اهلي طول حياتي ولازم ارجع تاني برا وف لحظه اكل ضربه تانيه من رجالة عاصم وااااه من رجال عاصم يلا يستاهل
رشاد. قاطعه وقال خلاص ياعاصم ياولدي اني هطلقها
عاصم. لاه ياعمي انا مليش فيه دا بس علشانك انا هسيبها لعيالها بس قسما بالله لو شوفتها صدفه همحيها من علي وش الدنيا كلها وبصلها وقال اعتقد انتي عرفه لما احلف بعمل ايه
عاصم. دخل مكتبه ورجع تاني وقال دا مفتاح البيت اللي ف الناحيه الجبليه ياعمي علشانك وعلشان ولادك وشغلك ومصاريفك زي ماهو ياعمي بس جسما عظما لو شوفتها صدفه متلومنيش ياعمي عاللي هعمله
رشاد. طأطأ راسه ومش عارف يتكلم
عاصم. مسك نور من ايدها وطلع فوق
ثريا. بصتلهم ودخلت اوضتها
هنيه. الڼار والعه فيها لكن ما باليد حيله لانها عرفه عاصم كويس
وبعد اسبوع
نور كانت قاعده مع حماتها وفجأه سمعت صوت انثوي رقيق
نورسين. دخلت وقال هاي
عاصم. داخل معها وبيضحك
نور. فتحت عيونها وبصت لشكلها
ثريا. استغربتها هي كمان وبعدين قالت مين دي ياولدي
عاصم. قال .......
يتبع
ياتري مين دي ونور هتعمل ايه!!
الفصل الثاني عشر
عاصم. قال دي نورسين يااما
نور. پغضب وغيره قالت ايوا يعني تطلع مين يعني
عاصم. حس بغيرتها الواضحه عليها قرب منها وقالها ملكيش فيه وكمان نورسين هتقعد معنا هنا ف البيت
نور. غمضت عيونها واتنهدت وبعدين قالت باي صفه تقعد هنا
عاصم. ماقولتلك ملكيش فيه
نور. وقفت قدامها وبعصبيه اتكلمت صعيدي وقالت انتي مين يابت وجايه اهنه ليه
نورسين. خاڤت من طريقتها ومش عرفه تتكلم
ثريا. مسكت نور من ايدها وقالت اهدي يابتي وبصت ل عاصم وقالت مين دي ياعاااصم
عاصم. وقف قدام نورسين المړعوبه من نور وقال دي نورسين صديقه لبنانيه
نور. لبنانيه
عاصم. بعند فيها قالها ايه مش باين عليها
نور. عوجت بوئها وقالت كله صناعي شد ونفخ
ثريا. فهمت ابنها انو بيعاند نور قربت منه وبهمس قالت متنساش انو مرتك حامل وقربت تولد خف عليها شويه
عاصم. ببتسامه ان امه دايما فاهماه قالها من عيوني يا حجه
نور. لفت حولين نورسين وقالت وانتي بقا محدش علمك الأدب
نورسين. نعم
نور ايوا يا حبيبتي محدش قالك انو مينفعش بنت صناعي زيك كدا تقعد ف بيت مع شاب غريب عنها
نورسين. حست بغيرتها قالت وشو فيها
نور. فيها كتير ياعنيا
نورسين. اعتقد ان طنط بتكون مامت عصومي وما راح يصير شي لو ضليت هون بقلم نور عصام
نور. عصووومك
نورعصام. دا انتي نهارك ازرق انهارده يا نورسين اديها يابت يانور انا عاوزها تشوف بنات مصر وكمان الصعايده
نور. وقفت جنبها ومسكت خصله من شعرها وشدتها جامد وقالت انتي ايه يابت بايعه دمك ولا اتبرعتي بيه كله
نورسين. وهي بتأوه قالت شو عم تعملي اتركيني
نور. اتركك دا انا هموتك وشدتها بقوه
عاصم. نوووور
نور. بلا نور بلا زفت هو ا
ثريا. قاطعتها وقالت كفايه يانور يابتي وغمزتلها
نور. سكتت
عاصم. بص ل نور وقال يلا ياقلبي نضفي اوضة ل نورسين
نور. بصتله بغيظ وقالت من عنيا
عاصم. استغربها وحس انها هتعمل حاجه
ثريا. اطلع ياولدي غير خلجاتك علشان ناكل
عاصم. حاضر يا اما وبص
متابعة القراءة