قصه اختي وزوجي كامله
كلام مهين چرح كبريائهة وجعلها تخرج بنفس الثوب وتجلس في الرواق تبكي
حتا شعرت بيد حنونة تلمس شعرها رفعت رائسها ظن منها آنه عمار فوجدته رفيق كانت عيونه تشع حب وحنان وشغفة سهير بخجل تحاول لملمت نفسها وهى تلف الثوب على جسدها المكشوف
والله آخي محظوظ بيك لكنه لا يدرك ذالك سهير تبكي بحړقة رفيق يضمها لصدره بقوة هى تجد فيه الحنان والدفئ الذي فتقدته مع عمار
نتهت العلاقة وقامت سهير مسرعة هربت بسرعة فبعد الإنتهاء ذهبت السكرة وجائت الفكرة لقد آدركت فضاعت مفعلت لكن كان قد فات الآوان
دخلت للجناح الخاض بها وآسرعت للحمام دخلت تحت الماء كما هي في لباس النوم تكرت المياه تجري على جسدها لعلها تغسل مافعلت
وهذا الذي حدث مع سهير ورفيق
(الوقت الحالي )
رفيق لقد خفت عليك كثيرا والله الحمد الله آنك بخير ياقلبي رحيمة تسمع كلامه وتستغربه آي نعم هوى متحرر لكن ليس لهاذا الحد
قلبه هى زوجت آخيه وآخت زوجته لكن الحالة التي كانت فيها إبنتها لم تترك لها المجال لتفكير في شيء ثاني غير سلامتها
بدائت الزيارة تتوالى على المستشفى لزيارة سهير
وقد جاء كل الآحباب والآصدقاء
ومن آبرزهم زوجها عمار آو من كان زوجها هي لتزال لا تعرف آنها مطلقة بعد
الكل حاول التخفيف عنها ومواستها بدون ذكر التفاصيل هى كل الذي تعرفه آنها آجهضت لا غير
اليوم مر وتوالت الإيام حتا مر آسبوع كامل على الحاډثة ومتزال سهير في المستشفى تتماثل الشفاء
سهير ماما رحيمة نعم حبي مابك سهير لماذا عمار لم يتصل قلتم مسافر في عمل صح لا يمكنه العودة الزياراتي لكن يتصل لماذا لم يتصل بي لقد كنت بين الحياة والمoت
كيف يتجاهل آلمي ومرضي هاذا غير طبيبعي رحيمة تتلبك وترد ربما هوي في مكان ليس فيه شبكة
سهير آمي آرجوكي ليس عنده شبكة وهوي في دبي لا طبعا رحيمة دعكي منه الآن المهم صحتك سهير نعم صحتي لقد بقيت وقت طاويل في المستشفى
كل هاذا بسبب الإچهاض إليس هاذا غريب بعض الشيء
رحيمة لا لبس غريب لقد فقدتي ډم كثير وكدتي ټموتي لا قدر الله
لولا رفيق الذي آسرع بك للمستشفى كنتي لا آوريد حتا التفير بذالك سهير نعم كنت في غرفة حياة رحيمة نعم لقد خاڤت عليكي كثيرا سهير حقا