القصه مشوقه جدا وكامله
المحتويات
عم حسين وقع طب ساكت
عز اصحي ياعم حسين فوء
محمود ابن عم حسين جرى عليه وقاله
محمود اصحي يابا فوء
غرام اوعي .. سيبه انا ممرضه
ولسه جايه تشيل طرحه الفستان من علي وشها عز راح شخط فيها بسرعه وقلها
عز طول ما انا هنا اوعي توريني وشك في يوم واوعي تشيلي الطرحه من عليكي انتي فاهمه
غرام سيبني اشوفه بسرعه
عز بعد عن عم حسين وغرام بقت تقيس النبض لعم حسين لاقيته لسه عايش وطلبت من محمود يعمله مايه بسكر بسرعه وابتدت واحده واحده تفوقه
عم حسين اخيرا فتح عنيه بيبص لقي عز مخضوض عليه حرفيا كان ھيموت عليه
عم حسين رفع ايده وطبطب علي عز وقاله
عز انت متأكد ياعم حسين ياريت ايدي كانت اتقطعت
ولسه هيكمل
عم حسين حط ايده علي بوق عز وقاله
عم حسين ماتقولش كده يابني بعد الشړ عنك ماتخافش عليا انا بخير
عز طيب قوم معايا .. قوم معايا ياعم حسين
عم حسين جه يقوم مابقاش قادر يقوم لسعه الكورباج جت كلها علي رجله وبيحسس علي رجله لقاها كلها جايبه ډم
عز وقتها راح شال عم حسين وطلع يجرى بي هو ومحمود ابنه علي المستشفي
وهناك
عز ايه يادكتور طمني
الدكتور مين الحيوان اللي عمل فيه كده حد يضرب حد بالكرباج دلوقتي
عز ابتدي يتعصب وداس علي سنانه ولسه هيرفع ايده علي الدكتور راح محمود ابن عم حسين بصله ووقف في النص ما بين الدكتور وعز وقاله
عز كلم الدكتور وقاله
عز اخلص عملت معاه ايه
الدكتور ابتدي يترعب من نظره عز لي وقاله احنا .. احنا عملنا اللي علينا وهو لازم يرتاح ومايتحركش علي رجله مش اقل من اسبوعين ويستحسن يكون هنا في المستشفي عشان نقدر نتابعه كويس
عز اعمل الاحسن لعم حسين
عز بس ايه يامحمود
محمود ياعز بيه المستشفي غاليه اوي علينا وانت عارف الحال
عز انت هتعصبني ولا ايه يامحمود عم حسين ده ابويا زي ما هو ابوك بالظبط انت فاكره ابوك لوحدك
محمود متشكرين ياعز بيه
عز دخل لعم حسين وقفل الباب وراه وقاله
عز ايه اللي خلاك تعمل كده ياعم حسين ايه اللي خلاك تاخد الضربه مكانها دي متستاهلش دي من صنفهم من صنف الستات الخاينه ياعم حسين
عم حسين لسه هيكمل راح عز بسرعه قاطعه في الكلام وقاله
بنبره صوت حاده وغيظ وكره
عز لاء كلهم .. كلهم كده محدش فيهم يستاهل دوول كلهم ضلع اعوج مافيش حد فيهم عدل ياعم حسين
عز ساب عم حسين ورزع الباب بتاع الاوضه ومشي
عم حسين ربنا يهدي بالك يابني ويريح قلبك
عز محمود
محمود نعم ياعز بيه
عز خليك مع عم حسين مش عايز اشوفك في البيت تبقي معاه اول بأول وانا كل يوم هبقي اعدي عليكم اشوفكم عايزين حاجه ولا لاء
محمود طيب ومين اللي هيشوف طلباتك ياعز بيه
عز حط ايده علي كتف محمود وقاله
عز ماتقلقش عليا انا هتصرف
وطلع من جيبه فلوس واداها لمحمود
عز خد دوول لو عم حسين احتاج لاي حاجه هتهاله
محمود حاضر ياعز بيه
عز ركب عربيته السودا وبقي يفتكر انه لما كان هيضرب غرام بالكرباج والضربه جت في عم حسين وبقي متعصب جدا انه في يوم مد ايده علي الراجل اللي رباه ومالهووش غيره في الدنيا من بعد ابوه حتي لو كان الضربه دي بالغلط وافتكر غرام انها هي السبب رجع بسرعه البيت وهو متنرفز بيبص لقي غرام ماتحركتش من مكانها واول ما سمعت حد بيفتح باب الفيلا راحت بسرعه حطت الطرحه علي وشها
عز انتي .. انتي بتعملي ايه هنا
غرام مش عارفه اروح فين
عز غورى في اي اوضه مش عايز اشوفك مش عايز المحك هنا
عم محمد السفرجي تعالي .. تعالي يابنتي اقعدي في اوضه الضيوف
غرام دخلت اوضه الضيوف وقفلت علي نفسها الباب بالمفتاح وكانت اوضه فيها سرير وتسريحه ودولاب وبعدها غرام خلعت طرحتها ووقعتها في الارض وبقت تبص لنفسها في المرايه وفكت السوسته بتاعت الفستان والدموع كانت ماليا خدها والكحل السايح علي عنيها وخلعت فستانها من على جسمها المشوه من الاغتصاب وضړب الحزام وبقت تبص علي جسمها وټضرب علي جسمها بكل قوتها وقتها غرام مسكت الفستان وبقت تطلع فيه كل غلها لاقيت مقص جنبها وقطعت فستانها ١٠٠ حته ومن كتر العياط قلبها ۏجعها وضمت رجلها بأيديها وبقت رجلها لامسه صدرها ونامت اليوم ده في الارض وهي عريانه
خالص من كتر
متابعة القراءة