هوس الاڼتقام
پصدمة ليقول عمرو پحقد
هذا ما شعرته ميار وهي معك ...لأنها ضعيفة قمت بتحطيمها ...تجبرت عليها ...كان يمكنك أن تتركها ببساطة ولكن غرورك لم يسمح بهذا فلم ترتاح الا عندما قټلتها ...
هز حسين رأسه بړعب ودموعه تتساقط بينما يحاول التكلم ولكن لا يستطيع ...فجأة صړخ عمرو وقال
لما اخذتها مني لقد احببتها!!احببتها كم لم احب امرأة من قبل ...كنت مستعد أن اتزوجها ...فعلت المستحيل كي أقنعها ولكنها قطعت علاقتها بي ...أخبرتني أنها لا تحب غيرك ..ظننت أنها أصبحت سعيدة اخيرا وتركتها وشأنها ...ولكن منذ ستة أشهر عندما عرفت بمۏتها تحطمت تماما ...وعرفت وقتها انك السبب لهذا عندما اتيت هنا صممت علي أن اصادقك لأتأكد من انك سبب ۏفاتها ...لقد وثقت بي ولم تعرف اني انا عشيق زوجتك ...أنا من احببتها أكثر من الحياة ولكنك سلبتها مني وان الاوان كي أخذ حقها ...
انسابت دموع عمرو وهو ينظر إلي حسين المېت ...لقد هدأت النيران بداخله عندما قټله وأخذ حق ميار ...ولج عمرو لغرفة النوم وفتح الجارور ثم اخرج صورة ميار ...
ثم رفع السلاح واطلقه علي رأسه وسقط مېتا علي الفور
وهكذا انتهت حياة ثلاثة أفراد بسبب الخېانة والهوس ..هوس الاڼتقام !
تمت