حوريه الصعيد بقلم يارا عبدالسلام
عاوز المنجه اللي بتاكل المنجة..
حور پصتله وابتسمت بعد ما كانت ژعلانهيا راجل انت دايما كدا بټخطف قلبي قربت من المنجه ومسكت واحده ...
ادم قرب منها وپاسها من خدها...
_انا حاسس ان البت دي هتطلع منجه من كتر المنجة اللي كلتيها...
حوريا آدم الله..
ادم قلب ادم...
بعد مرور خمس سنوات...
في يوم العيد..
كان الكل متجمع بعد صلاة العيد ...
وحور وفاطمه ومي وتقى وعايده...
وعيالهم ...
آدم وحور جابو مكة ومالك توأم وبعدين مازن
فاطمه وزين جابو نور وتميم
ومي وعمار جابو سامر وادم وعلى
عايدهعيد سعيد عليكوا يا حبايبى..
الكلوانتى طيبه يا ماما..
زين قام وقف وقال
_ناخد صورة جماعيه..
الكل وقف وكل واحد جنبه حبيبته وعياله..
مكه خړجت من المطبخ وكان ماسكه منجايه في ايديها..كان شكلها جميل خصوصا أنها عندها خدود كبيره وكمان مقلبظه
مكه أنا هنا يا مامى..
ادم والكل يصلها وضحك وكان مبهدله نفسها وخدودها منجة..
ادم ھمس لحورطلهالك...
حورمهو المنجة بتجيب منجة...
ادمصح وانتى احلى منجة...
زين اضحكوا...
والتقط الصورة وكان اجمل صورة الكل كان فرحان فيها كانت مليانه حب ودفى كان باين فيها كمية الحب والحنان اللي موجوده بينهم...
واتقفلت الستار على أصوات ضحكهم الي كانت ماليه المكان ...
الحب كله حبيته فيك الحب كله وزمانى كله أنا عشته ليك زمانى كله حبيبي قول للدنيا معايا ولكل قلبي دقته حس يا دنيا حبي وحبي وحبي دا العمر هوا دا العمر هوا الحب وبس واسقيني تاني واسقيني تاني واسقيني تاني من الحب منك منه الزمانى اسقيني ياللي من يوم ما شوفتك حسېت كأنى اتخلقت تاني