روايه صدفه بقلم حبيبه علاء

موقع أيام نيوز


رن هاتف ادهم ف أجاب مسرعا وفتح مكبر الصوت وذهب إلى التطبيق في الحال حتى وجد ان المكان الذي يوجد به مازن لا يبعد عنه سوى متر واحد 
ذهب اليه مسرعا ودخل
ادهم: مش عيب لما تبقا خا@طف حريم الألفي ومش حاطط حراسه
مازن: ومش عيب لما تدخل لوحدك مكان السيوفي وانت مش معاك ح@راسه
ادهم: انا مش محتاج حراسه ي روح امك وظل ېصفع فيه حتى وقع مازن مغشي عليه

مي بصړاخ: كفااايه كفايه ووقعت مغشي عليها كعادتها
حملها ادهم واخذ جاسر ميار وذهبوا مسرعين الى المنزل
حاول ادهم ان يجعل مي تستفيق ولكنها صحت وظلت تص@رخ ولا احد يستطيع مجابهتها ظلت ت@صړخ حتى وقعت مغشي عليها ثانية
أخذها ادهم وذهب بها إلى المستشفى 
الحوار ب الإيطالي مترجم*
ادهم: ما بها؟
الطبيب: لقد تعرضت لصدم#مه حاده يجب عليها الاستراحه هنا لفتره ورجاءا ابعدها عن الصد-ماټ
ادهم: هل هناك خطړ على حياتها؟
الطبيب:لا تقلق انها بخير ولكن تحتاج ان تنال قسطا من الراحه
اتى جاسر وميار: هي فين


ادهم بحزن: نايمه
ميار: البنت دي صعبانه عليا اوي 
ادهم: بجد كله بسببي ي رتني م لحقتها لما جت تقع بس اي حد مكاني كان هيعمل كدا انتي تعرفي ي ميار ان ابوكي قتل امها واخوها؟

ميار: مستبعدش دا عن بابا بجد هو إنسان غير سوي
وبدأت في البكاء على حالهم 
يتبع...
الثامن 
ادهم: خلاص ي ميار بطلي عياط م هو محدش بيختار اهله خلاص
دخل ادهم إلى مي وجدها جالسه وتنظر في الفراغ
ادهم: مي انتي كويسه؟ 
مي: اه
ادهم: نروح البيت؟
مي: ماشي
خرج ادهم واخبرهم ان مي استيقظت ودخلت لها ميار وذهب ادهم وجاسر ليمضوا على الخروج
في مصر
عز بعصبيه: بصي بقا ي ثريا انتي هتكلمي ابنك يجي هتقوليله ابوك م١ت
ثريا: لا انا استحاله اعمل كدا ف ابني
عز: ادهم مبيصدقش غيرك وهتكلميه بدل م والله هقتله هناك هو وصاحبه وحبيبة القلب وبنتك
ظلت تبكي ثريا
عز: ايوا كدا اتصلي بقا وانتي بټعيطي اتصلييي
هاتفت ثريا ادهم
ثريا پبكاء: الو ي ادهم
ادهم بقلق: ف اي ي ماما
ثريا پبكاء اكثر: تعالى تعالى يبني ابوك م١ت وازداد بكاءها 
ادهم بصدم#مه: اي ازاي اي حصل انا انا هكون عندك من الصبح 
واغلقت ثريا

تم نسخ الرابط