روايه شقيه وجميله بقلم شيماء فرج
ضحت بأكتر منى علشان ولادها
ان ميادة هى كل واحده كانت بتقرا الروايه وحاسه ان فيها جزء منى والاهم فى كل ده انى حبيت اسر بكل حاجة فيه
توحه عمرى ماحسيت ان اسر مش ابنى او انى خدامه عنده الام هى اللى بتربى وتسهر وتداوى وانا عملت كل ده لاسر وفعلا كان يستاهل كل حاجه
ام ميادة انا مش ام جشعه ولا ماصدقت ارمى بنتى علشان اسر غنى وعنده فلوس انا صدقت حبه لبنتى وده اللى خلانى اساعده فى اتمام الجواز بسرعه
علاء اسر طول عمره صاحبى مش صاحب شغل وقف جنبى كتير وتمها بانه ساعدنى اتجوزت ايمان
ايمان من اول يوم دخلت فيه القصر وحبيت ميادة وكان يوم سعدى كسبت هناك كل حاجه حلوه جوزى علاء وصداقتى بميادة غير المرتب الكبير اللى اسر بيه كان بيدهولى
تقى ومى احنا كنا راسمين نطلع بعرسان من الفرح لكن اسر طلع ماعندوش اصحاب ههههه
شيرى انا ندمت جدا على اللى عملته مع ميادة وخصوصا بعد ماجوزها رجعلى السى دى اللى كان بيهددنى بيه خالد
خالد اناطول
تمت