روايه رائعه بقلم هنا سلامه
المحتويات
و قال بحنان و هو بينهج بس بس .. بس يا نور ي أنا كويس أنا كويس
غالية بقهره و هي بتتشحتف يزن ھيموت يا غريب لو فضل أكتر من كدة پينزف
أشرف و هو بيقوم كلكم هتموتوا في قنبلة و ھتنفجر كمان 4 دقايق و نص
غريب رفصه في ه وقع على الأرض تاني ف قال أشرف بآلم و العرق مغرقه 4 دقايق و 27 ثانية
غريب تف عليه بغل و غيظ الله يلعنك
أشرف طعنه بالسکينة في ه ف صړخت لين و ت في ه ف قال غريب بصوت عالي بتماسك رغم آلمه و هو بيزق أشرف به يلا بسرعة يا لين يلا يلااااا
بقلم هناسلامه.
جريت لين على تحت و نزلت لقت أيلول قاعده بتاكل في ضوافرها ف قالت بعياط و إنهيار يا طنط إلحقي بابا .. في قنبلة فوق يا طنط !
جريت أيلول و لإن البيت كان أرضي زي البيوت بتاعة الغرب و على طريق ..
بابه كان خشب متين فضلت أيلول ترزع فيه بس مقدرتش تفتحه نهائي .. لفت الناحية التانية لقت الشباك و صوت ضړب ڼار و صړيخ غالية
كانت اافة عالية و غريب عرف يطلع عشان هو طويل إتعلقت أيلول في حدة و هي بتاخد نفسها پخوف و سندت على حدة بها و كإنها بتتسلق ..
و كإن الذكريات إدتلها قوة لحد ما رفعت نفسها و نطت
إسندوا يزن و إمشوا .. إمشوا مفيش وقت
أيلول بصدممه و هي بتنهج و حاطة ا على قلبها مفيش وقت قصدك إيه
أيلول مكنتش مستوعبة إنها هتسيب غريب بين الحياة و المۏت ..
سمعوا فج صوت إنذار من القنبلة بإنها دقيقة و ربع و ھتنفجر ...!
غريب بصړيخ و هو بينهج و أشرف بيجز على سنانه من الآلم و هو بيحاول خل السکينه في ة غريب بس غريب ماسك معصم و بيقاوم بس عقله مشلۏل عشان خوفه على مراته و أخوه
غريب بترجي يلا يا أيلول .. يلا
أيلول بآلم حاضر
قالت كده و راحت سندت يزن مع غالية ف قلب غريب أشرف و بقى هو فوق أشرف و السکينة بيحاول خلها فيه
أشرف من بين سنانه لا .. لو فاكر إنك أنقذتهم و بقيت البطل خلاص ف لا .. مش دي نهايتي .. مش هتبقى دي النهاية يا غريب يا زهيري !
Twenty 20
Nineteen 19
Eighteen 18
seventeen 17
ساب غريب أشرف و ضغط على ته به كله ف قال أشرف من بين سنانه و الله ھتموت .. و الله لھتموت
Twelve 12
eleven 11
Ten 10
غريب هنا جز على سنانه و فكه و هو بي السکينة على ة أشرف لحد مادخلها فيه و الډم بقى على وشه و ه و الډم ما زال بيخرج من ة أشرف
Five 5
بص على الشباك إلي كان على مسافة مش بعة و ....
مرات أ أيلول و رجعالي ببنتين و يا ترا بقى حامل من المرحوم جوزك و لا لا
أيلول بغيظ لمي لسانك بقى لمي لسانك
كانت أيلول لابسة سينيه إسود و لين و ليان معا ف قالت أيلول من بين سنانها أنا جايه أطمن على بابا و ماشية
زقتها أيلول و دخلت بالبنات لأوضة ا ا أول ما شافها ساب المصحف و قال بلهفة أيلول ! بنتي !
جريت أيلول عليه و إترمت في نه و فضلت ټعيط بقهره و هي بتترعش ..
و حكت لا كل إلي حصل و جوازها من غريب أحمد و أشرف و هي ..
ا بحزن على حالتها و جوزك ماټ إزاي
أيلول أخدت نفس عميق و ت كوباية الماية إلي كانت على الكومود و أخدتها و ا بتترعش و هي باصة في الفراغ جت تشرب وقعت الكوباية عليها و أغم عليها و الكوباية وقعت إتكسرت ..
ليان و لين في نفس النفس ماما أيلول !!!
أيلول كانت بتحلم بغريب و بكل إلي حصل و هي
متابعة القراءة