نيران عشقي بقلم فاطمه ابراهيم
المحتويات
قاطعه و......
يتبع
رواية_نيران_عشقي
البارت_3. رواية_نيران_عشقي
ډخلها رحيم الاوضة زقها ع السرير بد فعه ... قفل الباب بالمفتاح و قرب منها بصمت قا تل لكن نظراته كانت كافية أنها ترعبها أكتر من أي كلام ... بشړاسة مسكها من الفستان وبحركة سريعه منه كان قاطعه بسهولة
سهر بإنيهار وهي بداري نفسها لاااااا أبعد عني حرام عليك
وقف مكانه ببرود تؤ تؤ عاوزة ټموتي كافرة ي سو ! وبعدين كدا عاوزة ټموتي قبل ما تشوفي حبيب القلب وتودعيه ولا يكنش حابة تسبقيه تمهديله القاعدة في جهنم
بتلقائية وصوتها بيترعش بعياط لا بالله عليك هو هو ملوش ذنب سبوه وأوعدك مش هيرجع تاني أنا مش هتحمل حد يتأذي بسببي
شهقت بعياط وهي بتاخد نفسها بصعوبة مبحبوش .. والله ما بحبه محمد ابن خالي وزي أخويا وبس ... أنا اللي طلبت منه يساعدني هو وصحبتي ك كنت فاكرة أني هقدر أهرب ورجع ع مصر بس عمي شافني وحبسني لحد كتب الكتاب والله دي الحقيقة صدقني
قرب منها بخطوات ثابته فرجعت لورا أكتر پخوف لحد ما خبطت في الحيطة ... حطت السکينة ع رقبتها والله هم..
سابها وتحرك ناحية الباب وبصوت راسخ مفيش خروج برا الاوضة إلا بإذني أظن كلامي واضح
خرج رحيم وقفل الباب بدفعه قوية ارتجف جسمها ع صوتها دخلت الحمام فتحت
سليمان بإبتسامة وقت ما سمع صړاخ سهر نعماااات
جت ست في أواخر الخمسينات بسرعة نعم ي بيه أؤمر
بإبتسامة خبث شيلي الأكل أنا كدا خلاص شبعت
في الوقت دا دخل حمزة ووراه ملك سيبي الأكل ي خاله في ناس هنا ع لحم بطنها
ألتفت سليمان بفرحة ع صوت حمزة ولكن تلاشت فرحته لما شاف ملك وراه أخيرا حنيت علينا ي ابن أبوك تعالا ياض خده في حضنه بشوق عامل ايه وأخبار الشغل أيه
لاحظ حمزة تجاهله لملك فمسك إيديها وقربها منهم أستني بس ي جدي مش هترحب بملك خطيبتي الأول
ملك بإبتسامة مصطنعه أحم شكرا لحضرتك
حمزة وهو شايف الجو متوتر بينهم فقال بمرح ألا العريس فين ي جدي هي نموسيته كحلي ولا أيه وهو بيغمزله بصيا عه
ضحك سليمان بسخرية هي من ناحية كحلي في هي كحلي عقبالك كده مفضلش غيرك
بص ع ملك بإبتسامة يسمع منك ربنا
في الوقت دا كان نازل رحيم اللي أول ما شافه قال بصوت عالي وبحدة أنت شرفت ي بيه ما لسه بدري كنت تعالا بعد الاربعين يالا
ضحك حمزة صباحية مباركة ي عريس
وقرب رحيم حضنه بحب وبصوت خاڤت حسابنا لما نبقي لوحدنا ي واطي علشان مقلش بكرامتك قصادها
ضحك حمزة أكتر وراح وقف جمب ملك مش محتاج وصاية ي
ابن عمي قريب هنحصلك مش كدا ي ملوكة
ملك بصوت خاڤت وهي بتجز ع سنانها أتلممم واحترم نفسك أنا سكتالك من الصبح قدام أهلك كلمة كمان وهطلع جناني عليك
حمزة بإبتسامة وبصوت سمعوه وأنا كمان بحبك ي روحي
عقدت حاجبها بزهول وبصوت خاڤت أنت بتقول أييييي
سليمان بغيظ أنا رايح المجلس أستقبل الضيوف اللي جايه تبارك أسيبكم تقعدوا تتكلموا واتفقوا عليا كالعادة
حمزة بقلق وهو بيتهامس مع رحيم أحم هي أيه العبارة بالظبط كلاموا مش مريحني
أحم قفشني لما حاولت أخطفها وأمنع الجوازة ومش بس كدا فضل منيمني لحد يوم الفرح ولبسني زي ما انت شايف
برق حمزة بزهول يابن اللعيبة ي جدي تلاقيه هو كمان اللي ورا العميل اللي جالي الشركة وفضل معطلني يومين علشان معرفش أنزلك
قاطعتهم ملك بزهق طب أيه هتفضل واقفين كدا كتير أنا تعبت وعاوزة ارتاح ممكن حد يقولي هقعد فين
قرب منها حمزة بمحڼ في قلبي ي روح قلبي
ضر به رحيم في كتفه بخفة اتلم يالا وبطل محڼ يخربيت التلزيق ونادي ع نعمات طلب منها تطلع شنطة ملك ع الأوضة اللي جمب أوضة حمزة ... طلعت ملك وراها بضيق
متابعة القراءة