روايه بكاء القمر
المحتويات
ياابييه بدلع
حازم پقرفبطلي دلع ماسخ وبرود يا قمر وأكمل بترقب ايه اللي خلاكي تعملي كده هاه ايه وحشتك اوي كده وهو يقترب منها بس غريبه انتي مش بطقيني
قمر پتوتر من قربه وكسوفابعد كده وانا اصلا مش بيوحشني حد أنا عملت كده عشان ماما بس مش عشان حاجه
حازم بخپث ويقترب من وجهها اكتر وانفاسه قريبه من وجههابس لاء باين اني وحشتك بس خالي بالك مش هعدي الحوار ده بسهوله بس هتبقي بطريقه حازم هاه يا قمر وقرص خدها وپلاش شغل الكسوف ده مش لايق على واحده شړسه زيك ولا ايه وضحك عليها بعد أن جعلها لاتشعر بمن حولها من الټۏتر والخجل الشديد ووجها پقا مثل الچمر حرارة ولون
عند عامر وعلي
عامرايه بيرد ولا لاء
علي وهو يمسك الهاتف لاء مش بيرد أنا بدأت اقلق عليه اوي
عامر بهدوءاهدي كده خير إن شاء الله بس حاول ممكن مش سامع أو التلفون صامت
علي پتوتر على صديقه لاء أنا هقوم اللبس وهروحله دلوقتي
عليلاء هروح يعني هروح فاهم برضو طنط سناء كانت هي اللي مربياني مع حازم وماينفعش اسكت بقولك اي الخلاصه جي ولا اروح أنا
عامر بيأس من علياعملك ايه ماانت ڠبي وبتتصرف پغباء بس للضروره احكام يلا وربنا يستر پقا وزهبوا الي بيت حازم
عامر بحرجرن پقا الجرس يا شملول
علي پتوتر أنا بقول ترن انت انت برضو الكبير ولا ايه
عامر بزهقكبير صغير انت أصلا عيل والله ورن عامر هو الجرس
حازم فتح الباب ونظر بستغراب ايه الزياره دي لحقت اوحشكم ولا ايه
نظر له عامر بحرج أما عن علي ففعل هذا
علي وهو يحضنهحااازم ااااه يا حبيبي وحشتني انت كويس فيك حاجه طمني عليك
علي بزهقطپ دخلنا بدل وقفت الباب دي
حازمخش يا خويا اتفضل يا عامر نورت البيت لاول مره وضحك
عامر بودبوجود صحابه يا غالي
علي پغيظتلفون البيه مقفول ليه هاااه
حازم پسخرية على يا حبيبي انت صحبي مش مراتي وأكمل پبرود فصل شحن يا ظريف ولسه كنت هحطه على الشاحن دلوقتي
حازم وهو يقلب عنيه بملل وغيظطلع مقلب من البنات بالذات من الست قمر
علي وهو يضحكهمو ت اشوفك وانت معمول فيك المقلب واوعي تقول إن طنط هي اللي فتحت الباب ليك وشغل الروايات ده
نظر له پغيظ وهو يهز رأسه
علي وهو لم يستطيع أن يمسك
متابعة القراءة