روايه عنيده ولكن بقلم الكاتبه هند الحجار
واحدة صحبتى هى مديرة شركة بس اى قمر هبقا اجبها تتعرف عليكى
تحدثت منة
عااااا هنعمل فرح كمان ايوااا بقاا
مروان تحدث
اه البت اللى انت حكتلى عنها اه كنت انت قولتلى انك بتحبها مش كداا
بعشقها ي بنى وهى بتحبنى بكرة هخطبها وهى هتيجى النهاردة عاشان تشوفيها ي ماما
تحدثت كريمة بفرحة
فجأة ضحكوا الجميع
تحدث مروان
شوفت انها بتحبك كنت متأكد
ابتسم كارم بنصر
ذهب لغرفته وفجأة وجد طرقات على الباب فكانت ليان دخلت وهى تقول
هو انت بجد هتخطب
تحدث دون النظر اليها
عندك مانع .... سكتت ليان ثم قالت
مش انتى اللى عاوزة كداا اصلل احنا اخوات
نظرت له وقالت
اه طبعا اخوات والف مبروك وفجأة دموعها سقطت
وهنا نمر لها كارم بعدم اهتمام
الله يبارك فيكى اعبالك
نظرت له ليان بغل
هو انت بتعمل كداا لى بتعمل كدااااا لى
بطلى عند وانا ابطل كل ده
جاءت ان تخرج
بحبك والله العظيم بحبك
هو انت مش هتخطب بتقولى كداا لى
دى خطة مفيش حاجة من الكلام ده انا اتغيرت عاشان خاطرك وعاشان كان نفسى ابقاا انسان كويس
نظرت له صامته
ي بت اعترفى انك بتحبيني بطلى دماغك الناشفة والعند والمطالبة دى
لا
ليان
لم ترد عليها
ي ليان
ي ليان
ضړبته على كتفه وقالت
بحبك ارتحت
اخييييييييييييييييييرا
ابتسمت وجاءت أن تخرج امسكها وقال
من صغرك وانتى عنيدة ولكن احببتها
تمتتتت
هند_الحجار
بحبكم