روايه الصقر الجزء الاخير

موقع أيام نيوز

حاجه بياخدها وبتكون ملكه اي
ان كانت الطريقة وانت بكل غباء صدقت انك هتقدر
تاخد حاجه سيف الجبالي عاوزها او حط عينو عليها
خالد بغض ب يعني اي انت كنت بتلعب عليا كل ده يا
سيف عشان تاخد عين والفلوس وكل حاجه تبقا ليك
وبس لا يا سيف انا مش غبي وطالما خسړت مش
هخسر لوحدي وزي مساعدتك توصل لكل حاجه قادر
في لحظه امحي كل حاجه يا سيف واهدها فوق دماغك
وصقر يعرف كل حاجه واعرفو طريق عين وانك انت اللي
خاطف مراتو وانك وراء موات فريدة وسليم برضو
وانك انت اللي حطيت سم العقا رب والحيه وانتخاطف مراتو وانك وراء مۏت سليم برضو
لوانك انت اللي حطيت س م وانت
اللي دخلت البيت وسميت فريده بيهم عشان تخلص
منها قبل متعترف عليك لي صقر وانا معايا تسجيل
ليك يثبت كل حاجة ليك وكل اتفاقتك مع فريدة ويوم
مقتلت فريدة وانت عارف بقا كل ده لو وقع تحت اید
صقر هيعمل فيك اي يا سيف وانو مش هيرحمك
مش انا اللي يتغدر بيه يا سيف وكنت عامل حساب
اللحظه دي كويس اوي وكنت عارف انها هتيجي
سيف بيبصله بغل وهو بيبعد عنه وبيقول تعرف لا
عجبتني مطلعتش غبي اوي زي مكنت متوقع طلعت
مامن نفسك برضو
هنا خالد بيبتسم بانتصار وهو بيمسك كاس الخمر
اللي عالطرابيزة وهو بيشربو دفعه واحده وبيقول كدا
يبقا نتفق يا ابن الجبالي
سيف بيضحك بعلو صوته وصوت ضحكته بيرن
عين كانت نايمه فالاوضة اللي جمبهم وبتسمع صوت
ضحكه سيف وبتحس پخوف وهي بتتالم وبتحاول
تقوم ولكن مش قادرة هي لسه خارجه من عملية
صعبة وكانت علي وشك المۏت وبتحاول عين تقوم
وبترجع تاني مكانها بالم ولكن بتحاول وهي بتمسك
فالسرير اللي نايمه عليه وبتضغط علي نفسها وهي
بتتالم بدموع وبتقوم بمعاناه وصعوبة بالغه وهي
بزي المستشفي وبتقف عالارض وهي سانده عالسرير
وحاسه بدوخه شديده اثر البنج وكانت حاسه هتقع
من طولها وبتغمض عيونها وهي ماسكه في طرف
السرير
برا سيف بيضحك وهو بيسقف بايدو وبيقول لا برافو
واضح ان تربيه هارون الحبالي ليك جت بفايده يا خالد
بس يترا بقا انت لو صقر عرف انك كنت بتخونو مع
مراتو وانك السبب وراء قتل اخوة هااااا اي رايك بقا
فالمفاجاه دي لا ولما يشوف صورك انت وفري حبيبه
القلب وهي فحص لك اي و سيف هاتفه
لوهه بيمد فويليه خالد لخوف
وقلق وبيبلع ريقه وهو شايف صور ليه هو وفريده
فاوضاع مخله ولسه هيمسك الهاتف ولكن سيف
بيسحبو منه بسرعة وهو بيقول بابتسامه عريضه
استنا انت مستعجل ليه انا هسمعك بقا حاجه
هتعجبك اوي وهنا بيبداء يشغل سيف تسجيل صوتي
لمكالمه فريدة وخالد لما كان بيقولها ازاي رحيم عايش
المفروض رحيم مېت
وفريدة ردت وقالت معرفش انا وانت كنا فالخطه
وقتلينو سواء وفالخطه سواء وبعدها اتخنقو سواء
خالد كان بيسمع پصدمه ان سيف قدر يوصل للمكالمه
دي ولكن هنا مش بس خالد اللي سمع وعين اللي كان
واقفه وراء الباب وهي مواربة وحاطه ايدها علي بوقها
پصدمه وذهول من اللي سمعته وشايفة سيف وخالد
قدامها ومش مصدقة اللي بيحصل وكانت في حالة
صډمه وړعب
خالد صډمته بتتحول لڠضب وهو بيقول اااااه يا
كلب طلعت لعب كل حاجه صح ومخطط لكل حاجه
سيف بيضحك بسخرية وهو بيقول مش قولتلك انك
غبي يا خالد اي حد هيقف فطريقي او قصاد حاجه انا
عاوزها هم حيه من علي وش الدنيا زي مهمحيك دلوقتي
يا خالد وفثواني بيكون سيف بعت الصور والتسجيل لي
صقر
خالد هنا بيبصلة پجنون وهو بيقول هقت لك يا ابن
الك لب مش انا اللي اخسر كل حاجه كدا وفثواني
خالد وسيف بيكونو الاتنين رافعين السلاح فوش
بعض وهنا بتخرج طلقة وبيخرج معاها صرخه
عييييين وهو هنا بيلف فوشه بسرعه ليها پصدمه
وبيقع الثاني واقع عالارض سايح فد مه وووو
صقر بيلاقي هاتفة بيعلن عن صوت مسدجات بيمسك
صقر الهاتف بسرعة وهو بيفتحو وبيحمل المسدجات
وهو بيفتحها وبيبداء صقر يشوفها پصدمه وووو
يتبع
عيون الصقر الفصل التامن والعشرين 28
خلاص اللعبة انتهت ودلوقتي انا اللي بحرك مفاتيحها وكل حاجه تحت ايدي انا وكل حاجه هتمشي زي منا عاوز وبس
صقر پغضب انت مين وعاوز اي بالظبط وليه مراتي
هو ببرود لا لا لا الاسئلة دي كتيرة وانت ملكش حق تسال يا صقر لية دي فوارها كتير اوي اوي اما ليه مراتك عشان دي اكتر حاجه هتوجعك زي ما ۏجعتك في فريدة وحړقت قلبك عليها هحرق قلبك علي عين بس المرة دي في اختلاف بسيط ان عين انا حبيتها مش هقدر اذىها هتكون ملكي وليا انا
صقر پغضب شديد اخرررررررررس يا كلب وقسما بالي خلقني وخلقك لھدفنك لو فكرت بس تلمس شعرة واحده منها وقتها هخليك تتمني ان المۏت يكون رحمه واهون ليك من اللي هيحصل ليك واللي هعملو فيك واي ان كان مين فانا هجيبك لو من تحت الارض وقتها هعرفك مين هو صقر الجبالي وازاي ټخطف مراتو او تيجي علي حاجه تخصه
هو بيضحك بعلو صوته وهو بيقول ابتداء العد التنازلي معاك 24ساعه لو قدرت توصلها فيهم هتبقا ليك وهسبهالك مقدرتش يبقا مش هتشوفها للابد بوم تك بوم تك بوم تك ابتداء الوقت يا صقر وبيقفل الهاتف في وجه صقر
صقر بيرمي الهاتف پغضب وهو بيقول پغضب چحيمي خطڤها الكلب خطڤها مش هسيبو هجيبو لو تحت الارض وھقتلو ھقتلو عشان فكر بس يقرب منها وبيفضل صقر يكسر فالشاشات اللي قدامه پغضب چنوني وشعرة نازل علي عيونه ووشه احمر بشده وعيونه احمرت اوي وعضلاته وعروقة اللي بقت بارزة پغضب والدكتور اللي بقا مړعوپ من شكلة وكان بيتمني الارض تنشق وتبلعه من شكل صقر اللي عامل زي الۏحش
نوح اللي بيقرب عليه وهو بيمسكه وبيقول اهدا يا صقر اهدا وفهمني مين ده وفي اي وعين فين
صقر وهو بيبصلة وبيقول خدها خدها وبيهددني
نوح بتعجب هو مين ده اللي خدها
صقر پغضب معرفش بس هجيبو يا نوح مستحيل ياخد مراتي مني لو علي مۏتي
وبيبص صقر لدكتور اللي بيرجع لورا بړعب وزعر وبيقول اقسم بالله معرفش حاجه والله معرف حاجه
صقر بيقرب منه وبيمسكه من لياقته وهو بيقول پغضب عاوز عنوان الدكتور واي حاجه تخصه
الدكتور حاضر حاضر هو ليه ملفة هنا فالسجل تحت هنزل اجبهولك
صقر بيسيبو وهو بيبص لنوح وبيقول تنزل معاه وتجبلي كل حاجه تخص فريد ده فخلال دقائق يا نوح كل حاجه تخصو تكون عندي
نوح بيهز راسه وبيمسك الدكتور من البلطو بتاعه اللي بيمشي معاه پخوف وبينزلو لتحت وصقر بيفضل واقف في نص الغرفة وهو بيفكر هيعمل اي ومين اللي خطڤ عين ويترا هيكون مين سليم وماټ وبيفتكر صقر سليم وبيقول لازم اتاكد بنفسي انو مېت بينزل صقر لتحت بسرعة وهو بيسال الممرضة وبدخلو الممرضة غرفة بيكون فيها سليم اللي وشه وجسمه كلو متغطي بملاية بيضاء والغرفة ساقعة تلج بيدخل صقر وهو بيقف قصاده وبيبص لي جثته اللي قدامه بتردد وبيرفع صقر الملاية من علي وشه بترردد وهو بيبصلة وللحظه بيفتكر اخوة رحيم ونفس اللحظه دي بتتكرر تاني نفس الوش لكن يختلف المرة دي انو سليم بهئية رحيم للمرة التانية بيحس بحزن شديد داخل قلبة رحيم اخيه وسليم كان مثل اخيه فهو
تم نسخ الرابط