روايه ممتعه وشقيه بقلم ندى

موقع أيام نيوز

 

روز..... لا اي يا قاسم دا سابع مايوه

قاسم وضع ابهامه على فاه ليقول ..... مش عارف ليه مش حاسسهم كده

روز..... خلاص اختار أنت

قاسم.... خلاص دا حلو

روز بسعاده.... اخيرًا

أخذا ثياب السباحة واتجهى إلى الفندق مره ثانية لتبدل ثيابها

في الجناح، كانت تخرج روز من المرحاض وهيٰ تُحاول تغلق المايوه

قاسم.... في اي

روز..... السوسته مش راضيه تقفل

قاسم.... تعالي اقفلها

روز بخجل..... لا أنا هعملها

وقف قاسم خلفها وبدا في غلق السحاب

روز.... ميرسي

قاسم..... يالا

روز..... يالا

وهبطا إلى الأسفل

في شقة مالك

كان قد اتم لبسه ليذهب إلى الفندق ليلتقي بمريم

في سيارته كان يلتقت هاتفة ليجرى مكالمة تلفونية، جائه الرد

مريم..... الوو

ابتسم قائلًا..... اجهزي علشان جاي اخدك

مريم.... قاسم ورزان نازلين الpoolوانا عاوزه انزل

مالك..... خلي قاسم يجهزلي مايوه

مريم بضحك..... حاضر

في مصر

عز.... وبعدين

مي..... العملية بعد 14 يوم

عز.... وكريم

مي..... لازم ابني يخرج يا عز.... سامع قاسم اهره معايا جر.. عة واحده وېموت فيها

عز..... نخلص العملية ونخلص منه بس لازم قاسم يمضي على تنازل منه بكل املاكه رزان هي اللي تعمل كده

مي بخبث..... لا ابوها رزان پتخاف من ابوها اوي وهو أكتر حد هياثر عليها

عز..... عاوزين نخلص بقا

مي.... ابني يطلع من المخزن يا عز

عز..... أول ما قاسم يجي هيطلعه

مي..... أما نشوف

في لبنان

كانوا يجلسوا هزا الاربعه أمام الpool

قاسم.... نورتنا والله

مالك وهو ينظر إلى مريم بحنو..... نورك والله يا قاسم

قاسم..... انا اللي بتكلم مش مريم

مالك..... اصلها حلوه اوي

قاسم.... مشوفتهاش وهي بتض.رب.ڼار ولا وهي بتحيب العيال من هدومهم وتض.رب فيهم خاف على نفسك أنت لبنانب وبسكوته

مالك بخو.ف..... لا متخافش

قاسم.... باين ثم وجه كلامه لروز.... قومي يا بنتي ننزل

وقفت روز بجانب قاسم نزل قاسم ثم امسك يداها لينزلها معه

روز..... المايه سقعه اوي طلعني

قاسم....ايوة لعب العيال اشتغل اهو

روز رفعت ابهامها في وجهه.... لو سمحت أنا مش عيلة

قاسم..... خلاص مش عيلة أنتِ كبيرة وعاقله يا روحي

روز..... هتخرجني امته

قاسم..... لو جايب بنت اختي مش هتعمل كده

روز..... عاوزه اتفسح كتير يا قاسم أنا معشتش طفولة

قاسم بحنو..... هخىجك واجبلك كل اللي نفسك فيه والله

روز... يالا نتسابق

قاسم..... يالا

بداوا يتسابقوا وكان قاسم سعيد للغاية لانه اسعدها، وفي الظهيرة كانوا يجلسوا في الجناح يتشاوروا كيف يتخلصوا من عز ومي

قاسم.... عز ومي مش هيتسلموا غير بعد ما نخلص الحساب اللي بنا

مريم ساخره.... دا لو اتسلموا

قاسم.... متفقناش على كده

 

تم نسخ الرابط