روايه مكتمله وجميله بقلم منى رضا
المحتويات
..
فهد طب يلا عشان كل حاجه جاهزه ...
شويه و نزل فهد و هو ماسك ريتال في أيد و صفيه في أيد و ماسه
نازله و راهم ...
كل واحد اخد مراته وراح القاعه و بدأت الاغاني و كان كل ثنائي بيرقص ماعدا فهد و ماسه ...
بعد ما الفرح خلص طلع كل واحد و معاه مراته علي الأوضه الي كانوا حاجزنها في الفندق ليهم ...
ريتال واقفه في نص الاوضه و مسعد بيقرب منها و هي شغاله تقوله يبعد ...
ريتال متقربش قولتلك
قاسم انطق حصله حاجه ....
فهد اتنهد براحه و قال عايش ..
قاسم طب أي هنسيبه كده كتير ..
فهد تعالي ارفعه معايا ..
فهد أنجز يا عم الواد دمه هيتصفي...
قاسم سنده معاه و حطوه علي السرير و حاولوا يفوقوه ...
ماسه طلعت ازازه عطر من شنطتها و قالت خد شممه دي ...
شويه و مسعد قام و هو ماسك رأسه و بيبص لريتال بعصبيه ...
فهد بعد ما قال للبنات ياخدو ريتال معاهم قال لمسعد مش عيب عليك و انت بغل كده و عايز تغتصب البت
قاسم قعد يضحك بعدين قال اعتبرها اختك مراتك بس مش كده ...
مسعد حاطط ايدوه علي رأسه و بيقول يا عم اسكت اختك دي مجنونه و الله ...
فهد مفهاش حاجه چرح سطحي ...
قاسم اتكلم بهدوء شويه بعدين قال انت كان ممكن تفهما الاول دي مهما كان دي لسه صغيره متعرفش حاجه ...
مسعد فهم تسرعه و بعدين قال أنا آسف عندك حق كان لازم اتعامل معاها بأحترام ...
فهد اسفك ده مش لينا المفروض تعتذر منها هي ..
مسعد أكيد ...
قاسم أحنا هنخرج دلوقتي و هنبعتها ليك ...
ريتال كانت واقفه علي الباب و خاېفه تدخل بس اتشجعت لما فهد قالها أن هو مش هيقدر يقرب منها تاني ...
مسعد اول ما ريتال دخلت الاوضه قام من علي السرير و قرب منها لكن هي كانت بترجع لورا من الخۏف بعدين قال متقلقيش مش هعملك حاجه احنا بس هنتكلم براحه ..
ريتال بس انا مش عايزاك أنا بحب حد تاني ...
مسعد الډم جري في عروقه و ضربها بالقلم بعدين قال في ست محترمه تقول لجوزها ليله فرحهم أنا بحب حد تاني ...
ريتال ايوه عشان أنا مش بحب غير قاسم ..
مسعد ضربها بالقلم تاني و قال كلمه تاني و هكون قاطع لسانك أنتي سامعه ...
مسعد لاحظي أن لسانك طول عليا و هتخليني أعمل حاجه تندمك العمر كله ...
ريتال مش هتقدر تعمل حاجه و هتطلق منك و رجلك فوق رقبتك يا مسعد ..
مسعد و مين بقا الي هيطلقك مني ..
ريتال قاسم هقوله و هخليه يجبلي حقي ...
ريتال اوعي تقرب مني هصوت و الم عليك الفندق كله ..
ريتال شغاله ترجع لورا لكن خبط في جمب السرير و وقعت علي السرير ..
عند قاسم
قاسم واقف قدام صفيه الي بټعيط و بيقول أنتي كويسه ..
صفيه مبتردش و قاعده خاېفه ...
قاسم طب قومي اقلعي الفستان عشان ترتاحي أكتر عشان شكله تقيل...
صفيه هاا لأ أنا كويسه كده روح انت غير و نام ..
قاسم أنام أي يا بنتي أنهارده فرحنا ...
صفيه أيوه ما أنا عارفه ..
قاسم طب أي مش هنام ..
صفيه ما أنا بقولك اهو خش نام انت و انا أنام بعدين ...
قاسم ممكن افهم أنتي خاېفه لي كده ..
صفيه عيتط أكتر ..
قاسم بدأ يقرب منها بعدين لما لقاها بترجع ورا راح قال مټخافيش مش هعملك حاجه ...
صفيه بس ريتال و مقدرتش تكمل ...
قاسم قرب منها و ضمھا و قال أنا مش زي مسعد ممكن اجبرك علي حاجه انا بقولك خشي غيري الفستان عشان نصلي و نام لو مش جاهزه لحاجة دلوقتي ...
صفيه طيب و مشيت بالفستان لحد الحمام و حاولت تقلعه لكن الفستان كام ضيق عليها فضلت تحاول لكن فشلت برضو بعدين طلعت من الحمام و ندهت علي قاسم ..
عند ماسه
ماسه كانت قاعده علي السرير و حاطها رجليها علي حاجه عاليه و بتقول كان يوم صعب من أوله لاخره ..
فهد محدش قالك احضري كان ممكن تخلقي أي عذر و تقولي أنك مش هتحضري ...
ماسه لأ طبعا مكنش ينفع اقول كده او محضرش لأن دي مناسبه خاصه بالعيله ...
فهد من أمتي و حضرتك حاسبه نفسك من العيله ..
ماسه قامت وقفت و قالت من ساعه ما دخلت البيت ده و انا فرص
متابعة القراءة