روايه مقابله حب بقلم شيماء صبحي
المحتويات
الكاميرا بتاعي قولت بقرحه الكاميرا. كنت متاكده اني نستها معاك
كان واقف يبصلي بطريقه غريبه مسكت الكاميرا وشغلتها لقيتها فاصله ضميت حابي بحزن الكاميرا فاصله
باصلي باستغراب وقال يعني ايه قولتله يعني مش هعرف اعمل المقابله من غيرها لازم تتشحن
قالي وانتي معاكي الشاحن
هزيت راسي طبعا معايا وفتحت شنطتي وطلعت الشاحن وانا بقول اصل انت متعرفش فريده وبخلها جايبلنا كاميرات مېته وقال ايه كل الي هاممها فين التقارير بتاع المقال عامله زي روز الي كانت بټرعب وشوشني
ضحكت علي سذاجته وقولت ههه دا كرتون بق مش عارف مارد وشوشني
هز راسو بلأ وانا ضحكت دا مارد وشوشني دا ياما ضحكتا وقضينا طفولتنا واحنا بنحبه
كان بيستمع ليا ومبهور من كلامي حسيت انو مش عارف اي حاجه خالص طلعت ورقه وقلم وكلت احنا ممكن نجهز الأسئله الي هسالهالك خلال القابلة
بصلي پصدمة ورفع حاجبه باستغراب افندم
ابتسمت وقولت انا عملت كل دا علشان اسألهولك انا معلشي بق شغلانتنا دي كلها حلق حوش رواية مقابلة حب بقلمي شيماء صبحي
مرتفعات وحاسه اني رجلي اتوقفت عن الحركه مش عارفه اتحرك
فارس استغرب كلامي بس قرب مني وحركني بهدوء بس انا كنت فعلا حسيت اني مش عارفه اتحرك اتضر ان يشيلني علشان يبعدني من قدام النافذه ونجح
كنت حاسه بړعب مش عارفه احرك جسمي حسيت انو اتشنج كان واصف باصص عليا ومصډوم
انا قولت مش عارفه احرك جسمي
قلعني فارس الشوز ورخي رجلي خالق وبدا يدع ك رجلي بهدوء وهوا مستغرب الحاله الي فيها حاولت اساعده فاني اتنفس بهدوء وبعد محاولات اني اهدأ خلاص هديت وحسيت اني اقدر اخرك وجلي كان هوا بعد عني لما انا طلبت منو يسبني واني بقيت كويسه حاولت اقوم ونجحت بس اقبل ما اتحرك خطوه لقيت نفسي
متابعة القراءة