روايه مقابله حب بقلم شيماء صبحي
المحتويات
حاجه ووقفت ومديت ايدي اسلم عليه فارس وهوا بيبتسم تشرفت بمعرفتك يا انسه ملك
ابتسمت وقولت انا الي اتشرفت بمعرفتك يا مستر فارس
بعد ازنك شيلت شنطتي وخلاص ماشيه وخرجت من مكتبه وركبت المصعد ونزلت لقيت لينا بصالي وانا ابتسمتلها وخرجت ومشيت شويه لحد ما وصلت لطريق العام وركبت مواصله واتجهت للجريده وبعد وقت مش كبير وصلت ودخلت وانا ماشيه بثقه والكل
بس لا المرة دي لأ كنت ماشيه وبردد كلمه فارس انا استحق الافضل
وكانت فريده خارجه من مكتبها وانا وقفت قدامها واديتها تقرير المقابلة والفلاشه وقلت بكل ثقه وانا مش خاېفه زي كل مرة انا بستقيل وسيبتها واتجهت لمكتبي وبلم حجاتي كلها والكل كان متفاجئ وفريده كانت مصډومة من الي حصل هيا معتقدها اني هسكت زي كل مره كنت خلاص لمېت حجاتي كلها وخرجت وانا رافعه راسي وباصه للكل الي كلنو مزهولين وقبل ماخرج لقيت صوت فريده الي وقفني ملك استني
ابتسمت بسخريه وانا بصالها وقولت لا يا فريده المرة دي مش هقبل اھانتك انا هخرج من هنا ومش هدخل تاني بعد ازنك وخرجت ويدوبك مشيت خطوتين وصړخت بغبااء
ماما وقفت تودع الناس وبقت تعزم عليهم يفضلوا شويه بس هما مشيوا وانا استغليت ان ماما مشغوله معاهم وجريت علي اوضتي
دخلت وانا بدور علي حجه اهرب من العريس دا بس ماما خبطت علي الباب
اخدت نفس طووويل جدا وماما دخلت
بصتلي ماما بنص عينيها كدا وانا ابتسمت وهيا قربت وقعدت جمبي
بصيت لماما وهزيت راسي وانا باخد نفس وبهدأ
ماما قالت بصي يا ملك يا حبيبتي اقعدي معاه واحكمي لو ملقتيش انك مرتاحه معاه ارفضي انما رفضك من غير اي سبب دا قلقني
بصيت لماما وانا شايفه ان عندها حق وقولت خلاص ياماما بلغيهم اني
متابعة القراءة