جايلك عريس يا زينه

موقع أيام نيوز

بيمثل إنه ضعيف ومش قادر يغلب يوسف ويوسف مفكر إنه القوي علشان كده زين مش قادر عليه .. كانوا بيضحكوا وهما بيلعبوا وأنا وقفت أبص عليهم وأضحك
بصي يا ماما .. أنا أقوي من بابا وكسبته 
إبتسمت وبصيت لزين إبني قوي ومحدش يقدر عليه 
لمحت إبتسامة ع وشه فغمازته بانت ... يوسف عنده نفس الغمازه ف نفس المكان وتقريبا يوسف ملامحه وتصرفاته كلها شبه باباه
يلا يا ماما تعالي إلعبي مع بابا وخسريه 
لا يا يوسف مش عايزه ألعب 
علشان خاطري يا ماما لازم نخسر بابا 
كده يا يوسف عايز تخسر بابا !
الجزء الرابع
ضحكماشي .. هخليك ف فريقنا بس ماما هتخليك تخسر برضه 
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
خلاص تعالي يا زينة نلعب وهنشوف مين إلي هيكسب 
قعدت قدامه ومديت إيدي .. حط إيده ف إيدي .. شعور حلو مسك قلبي .. شعور حلو بس غريب كنت بحاول بكل قوتي أنزل إيده
وأكسب علشان مخذلش يوسف بس إيده كانت أقوي من إيدي بكتير وكانت إيدي ع وشك إنها تقع وأخسر بس هو رخي إيده وأنا نزلت إيده وكسبت .. إتنططت من الفرحة أنا ويوسف يوسف حضڼي وأنا بصيت لزين وإبتسمتله .. إبتسامة شكر
كانت الأيام بتعدي وأنا بتعلق بيوسف أكتر من الأول ... حسيته إبني بجد مش مجرد إبن جوزي ... علاقتي
بزين كانت علاقة عادية .. كلامنا محدود ومبيجمعناش غير وجود يوسف بس كنت قاعده ف أوضتي وزين كان قاعد ف الصالة .. فجأه تليفوني رن برقم مدرسة يوسف .. إستغربت وفتحت بسرعه المدرسة قالتلي إن يوسف وقع ودماغه إتفتحت وإنه ف المستشفي دلوقتي علشان يتخيط .. الموبايل وقع من إيدي وقلبي وقع معاه ... بدأت دموعي تنزل ومش قادره أتكلم ولا أتحرك .. حاسه إني مش قادره أعمل حاجه .. حاولت أجمع صوتي وأنده ع زين
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
عيطتزييين !
جري عليا بسرعه وهو مخضوض من صوتي زينة ! حصل إيه أنت كويسه
ي و سف 
ماله يوسف
إنهارتيوسف ف المستشفي 
كان واقف مصډوم ومش مستوعب أي حاجه ... قومت غيرت بسرعه وخدني وروحنا المستشفي .. كنا بنجري وإحنا داخلين المستشفي
وأنا حاسه نفسي مسحوب مني ! زين سأل ع مكان يوسف وخدني من إيدي وروحنا الأوضه إلي موجود فيها .. كان لسه بيتخيط وأنا مقدرتش أدخل أشوفه ... قعدت عالأرض وأنا خاېفه ومڼهاره ... بتخيل الابره وهي بتدخل وبتخرج والالم الي هيحس بيه وحاسه كأني أنا إلي بتوجع مش . 
تم نسخ الرابط