احببتها في اڼتقامي بقلم علياء حمدي

موقع أيام نيوز


ﺻﺎﺣﺒﻪ 
ﺭﺩﻩ ﻓﻌﻠﻪ ﻓﻘﺪ ﺗﻮﻗﻌﺖ ﺍﻥ ﻳﻌﺎﻧﺪﻫﺎ ﺍﻥ ﻳﺤﺮﺟﻬﺎ ﺍﻛﺜﺮ ﺍﻥ ﻳﺄﺧﺬ ﻣﺎ ﻳﺮﻳﺪ ﻓﻬﻮ ﺣﻘﻪ ﻭﺍﻥ ﻣﻨﻌﺘﻪ
ﺗﻜﻦ ﻣﻠﻌﻮﻧﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﻟﻜﻨﻪ ﺑﻜﻞ ﻫﺪﻭﺀ ﺭﺣﻞ ﺍﻳﺎ

ﺗﺮﻯ ﻫﻮ ﻏﺎﺿﺐ ﻣﻨﻬﺎ ﺍﻻﻥ ﺍﻳﻀﺎ ﻣﻦ ﻳﻨﺎﻡ ﺯﻭﺟﻬﺎ ﻏﺎﺿﺐ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻳﻠﻌﻨﻬﺎ ﺍﻟﻠﻪ
ﻓﺰﻋﺖ ﻳﺎﺭﺍ ﻭﺧﺮﺟﺖ ﻣﺴﺮﻋﻪ ﻭﺍﺗﺠﻬﺖ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﻐﺮﻑ ﺍﻟﻤﺠﺎﻭﺭﻩ ﺭﺃﺕ ﺿﻮﺀ ﺍﻟﻐﺮﻓﻪ ﺍﻟﻤﺠﺎﻭﺭﻩ ﻟﻬﺎ ﻣﻀﺎﺀ ﻓﺪﺧﻠﺖ ﻣﺴﺮﻋﻪ ﺑﻼ
ﺍﺳﺘﺬﺍﻥ ﺍﻟﺘﻒ ﺍﺩﻡ ﺑﻤﺠﺮﺩ ﺩﺧﻮﻟﻬﺎ ﻛﺎﻥ ﻳﺮﺗﺪﻯ ﺑﺮﻣﻮﺩﻩ ﺳﻮﺩﺍﺀ ﻭﻓﺎﻧﻠﻪ ﺭﻳﺎﺿﻴﻪ ﺳﻮﺩﺍﺀ ﻭﻋﻀﻼﺕ ﺫﺭﺍﻋﻴﻪ ﻭﺻﺪﺭﻩ ﺑﺎﺭﺯﻩ
ﺑﺸﺪﻩ ﻣﻨﻬﺎ ﺧﺠﻠﺖ ﻳﺎﺭﺍ ﻭﺗﻘﺪﻣﺖ ﺍﻟﻴﻪ ﺑﻬﺪﻭﺀ ﻭﻣﺎ ﺯﺍﻝ ﺷﻌﺮﻫﺎ ﻣﺒﺘﻞ ﻗﻠﻴﻼ
 

تم نسخ الرابط