احببتها في اڼتقامي بقلم علياء حمدي

موقع أيام نيوز


ﺗﻌﻠﻢ ﻳﺎﺭﺍ ﺣﺘﻰ ﺍﻻﻥ ﻣﺎﺫﺍ ﻳﻨﻮﻯ ﺍﺩﻡ ﺍﻭﻛﻴﻒ ﺳﻴﺘﺼﺮﻑ ﻣﻊ ﻭﻟﻴﺪ ﺍﻭ ﺑﺎﻻﺻﺢ ﺍﺑﻦ ﻋﻤﻪ .
ﻋﺎﺩ ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ ﻟﻠﻘﺎﻫﺮﻩ ﻣﺮﻩ ﺍﺧﺮﻯ ﻟﺘﺒﺪﺃ ﻗﺼﺼﻨﺎ ﺑﺎﺗﺨﺎﺫ ﻣﺠﺮﻯ ﺟﺪﻳﺪ ﻭﺗﻐﻴﺮ ﻛﺒﻴﺮ ﻓﻰ ﺣﻴﺎﻩ ﺍﺑﻄﺎﻟﻨﺎ .
ﻓﻤﻨﻬﻢ ﻣﻴﻦ ﻳﻔﻘﺪ ﻭﻣﻨﻬﻢ ﻣﻦ ﻳﺠﺘﻤﻊ ﻭﻣﻨﻬﻢ ﻣﻦ ﻳﻔﺘﺮﻕ ﻭﻣﻨﻬﻢ ﻣﻦ ﻳﻠﺘﻘﻰ .
 
ﻓﻰ ﺻﺒﺎﺡ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﺘﺎﻟﻰ
ﺍﺳﺘﻴﻘﻆ ﺍﺩﻡ ﺑﺎﻛﺮﺍ ﺍﺧﺬ ﺣﻤﺎﻣﺎ ﻭﺍﺭﺗﺪﻯ ﻣﻼﺑﺴﻪ ﺑﻨﻄﺎﻝ ﺍﺳﻮﺩ ﻭﻗﻤﻴﺺ ﺍﺳﻮﺩ ﻳﺮﻓﻊ ﺍﻛﻤﺎﻣﻪ ﻻﻋﻠﻰ ﺻﻔﻒ ﺷﻌﺮﻩ ﻭﻭﺿﻊ ﻋﻄﺮﻩ

ﻭﺍﺭﺗﺪﻯ ﺣﺬﺍﺀﻩ ﻭﻗﺒﻞ ﺟﺒﻴﻦ ﻳﺎﺭﺍ ﻭﺭﺣﻞ ﺑﻬﺪﻭﺀ ﺣﺎﻣﻼ ﻣﻔﺎﺗﻴﺤﻪ ﻭﻫﺎﺗﻔﻪ ﻭﻧﻈﺮﺍﺕ ﺍﺻﺮﺍﺭ ﻭﻋﺰﻳﻤﻪ ﺗﻤﻸ ﻋﻴﻨﻪ ﻭﺟﺒﺮﻭﺕ ﻭﻗﻮﻩ
ﺍﻟﻜﻴﻨﺞ ﺑﺎﺩﻳﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺑﺮﻭﺩﻩ ﻳﺤﻴﻂ ﺑﻪ .
ﺻﻌﺪ ﻟﺴﻴﺎﺭﺗﻪ ﻭﺗﺤﺮﻙ ﺑﻬﺎ ﺑﺴﺮﻋﻪ ﺟﻨﻮﻧﻴﻪ ﻛﻌﺎﺩﺗﻪ .
ﺍﺗﺠﻪ ﻟﻠﻤﺼﻨﻊ ﺍﻟﻤﺴﺌﻮﻝ ﻋﻨﻪ ﻭﻟﻴﺪ ﺍﺳﺘﻘﺒﻠﻪ ﺍﻟﻤﻮﻇﻔﻴﻦ ﺑﺘﺮﺣﺎﺏ ﺷﺪﻳﺪ ﻓﻬﻢ ﻳﺤﺒﻮﻧﻪ ﺑﺸﺪﻩ .
ﺩﻟﻒ ﺍﻟﻤﻜﺘﺐ ﻋﻠﻰ ﻭﻟﻴﺪ ﺑﺪﻭﻥ ﺍﺳﺘﺌﺬﺍﻥ ﺣﺘﻰ .
ﺿﺤﻚ ﻭﻟﻴﺪ ﻭﻗﺎﻝ ﺑﺎﺳﺘﻬﺰﺍﺀ ﺍﻟﻜﻴﻨﺞ ﻣﻨﻮﺭ ﻓﻰ ﻣﻜﺘﺒﻰ ﻳﺎ ﻣﺮﺣﺒﺎ ﻳﺎ ﻣﺮﺣﺒﺎ .
ﺟﻠﺲ ﺍﺩﻡ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻜﺮﺳﻰ ﻭﻭﺿﻊ ﺳﺎﻕ ﻓﻮﻕ ﺍﻻﺧﺮﻯ ﻭﺍﺭﺍﺡ ﺟﺴﺪﻩ ﻟﻠﺨﻠﻒ ﻧﻈﺮ ﻟﻮﻟﻴﺪ ﺑﻨﻈﺮﺍﺕ ﺑﺎﺭﺩﻩ ﻣﻬﺪﺩﻩ ﻣﺨﻴﻔﻪ ﻭﻣﺘﻮﻋﺪﻩ .
ﻧﻈﺮ ﺍﻟﻴﻪ ﻭﻟﻴﺪ ﻗﻠﻴﻼ ﻭﻗﺎﻝ ﻛﻨﺖ ﻣﺘﺄﻛﺪ ﺍﻧﻚ ﻫﺘﻴﺠﻰ ﺍﻳﻪ ﺭﺃﻳﻚ ﺑﻘﻰ ﺣﻠﻮﻩ ﺍﻟﻤﻔﺎﺟﺄﻩ ﻭﻻ ﺣﺎﺳﺲ ﺍﻧﻚ ﺍﺿﺮﺑﺖ ﻋﻠﻰ ﻗﻔﺎﻙ
ﻭﺑﺨﻮﺍﻧﻪ ﻭﻣﻦ ﻣﻴﻦ ﺻﺎﺣﺒﻚ ﻭﺍﺑﻦ ﻋﻤﻚ ﻭﺯﻯ ﺍﺧﻮﻙ ﻣﺶ ﻛﺪﻩ ﻳﺎ ﺑﻦ ﻋﻤﻰ .
ﺍﺩﻡ ﺑﺒﺮﻭﺩ ﻟﻴﻪ .
ﺿﺤﻚ ﻭﻟﻴﺪ ﺑﺸﺪﻩ ﻻﺳﺒﺎﺏ ﻛﺘﻴﺮ ﻳﺎ ﻛﻴﻨﺞ .
ﻧﻈﺮ ﻻﺩﻡ ﻭﺟﺪﻩ ﺻﺎﻣﺖ ﻳﻨﺘﻈﺮ ﺍﻟﻤﺰﻳﺪ ﻓﺄﻛﻤﻞ ﻭﻟﻴﺪ ﺑﺤﻘﺪ ﻻﻥ ﺟﺪﻯ ﻭﺯﻉ ﺍﺩﺍﺭﻩ ﺍﻟﺸﺮﻛﺎﺕ ﻋﻠﻴﻚ ﺍﻧﺖ ﻭﻭﻻﺩ ﺍﻣﻴﻨﻪ ﻭﺍﻧﺎ ﺍﻟﻮﺣﻴﺪ
ﺍﻟﻠﻰ ﻧﻔﺲ ﺩﺭﺍﺳﺘﻜﻮ ﻭﻣﻊ ﺫﻟﻚ ﺭﻣﺎﻧﻰ ﻓﻰ ﺍﻟﻤﺼﻨﻊ ﻻ ﻭﺗﺒﻘﻰ ﺣﻀﺮﺗﻚ ﻣﺴﺌﻮﻝ ﻋﻨﻰ ﻛﺎﻥ ﺩﺍﻳﻤﺎ ﻳﻘﻮﻝ ﻋﻠﻴﻚ ﻧﺎﺟﺢ ﻭﻫﺘﺒﻘﻰ
ﺣﺎﺟﻪ ﺭﻏﻢ ﺍﻧﻚ ﺑﺘﻜﺮﻫﻪ ﻭﻛﺎﻥ ﻳﻘﻮﻝ ﻋﻠﻴﺎ ﻓﺎﺷﻞ ﻭﻣﺶ ﻧﺎﻓﻊ ﻓﻰ ﺣﺎﺟﻪ .
ﺍﻧﺖ ﻛﻨﺖ ﺍﻟﺴﺒﺐ ﻓﻰ ﺍﻥ ﺣﺐ ﺣﻴﺎﺗﻰ ﺗﺒﻌﺪ ﻋﻨﻰ ﻭﺍﻧﺎ ﻫﺎﺧﺬ ﺣﻘﻰ ﻣﻨﻜﻢ ....... ﺍﺳﺮ ﺧﻼﺹ ﻛﻔﺎﻳﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻣﻮﺕ ﻣﺮﺍﺗﻪ ﻭﺍﺑﻨﻪ
ﻭﻃﺎﺭﻕ ﺍﻧﺎ ﻋﺎﺭﻑ ﺍﻧﻪ ﺑﻴﻤﻮﺕ ﻓﻰ ﺑﺴﻤﻪ ﻭﺍﻟﻬﺒﻠﻪ ﺑﺘﺤﺒﻨﻰ ﺍﻧﺎ ﻓﺎ ﺍﻟﺪﻭﺭ ﻋﻠﻴﻚ ﺑﻘﻰ ﻳﺎ ﻛﻴﻨﺞ ﺳﺮﻗﺖ ﺍﻟﻤﻠﻒ ﺑﺲ ﺍﻧﺖ ﻛﺎﻟﻌﺎﺩﻩ
ﻗﺪﺭﺕ ﺗﻔﻠﺖ ﺧﻄﻔﺖ ﻣﺮﺍﺗﻚ ﻟﻘﻴﺘﻬﺎ ﻗﻮﻳﻪ ﺯﻳﻚ ﺑﺎﻟﻈﺒﻂ ﺣﺎﻭﻟﺖ ﺍﻭﻗﻊ ﺑﻴﻨﻜﻮ ﺑﺮﺿﻮ ﻭﻻ ﺍﺗﺄﺛﺮﺗﻮﺍ ﺑﺲ ﺍﻧﺎ ﻣﺶ ﻫﻴﺄﺱ ﻫﺤﺮﻣﻚ
ﻣﻨﻬﺎ ﻭﻋﺎﺭﻑ ﻫﻮﺟﻌ. ﻭﻓﻰ ﺍﻟﻠﺤﻈﻪ ﺍﻟﺘﺎﻟﻴﻪ ﻛﺎﻥ ﻭﻟﻴﺪ ﻋﻠﻰ ﺍﻻﺭﺽ ﻭﺍﻧﻔﻪ ﻭﻓﻤﻪ ﻳﻨﺰﻑ
ﺑﺸﺪﻩ ﺍﺛﺮ ﺍﻟﻠﻜﻤﻪ ﺍﻟﻌﻨﻴﻔﻪ ﺍﻟﺘﻰ ﺗﻠﻘﺎﻫﺎ ﻣﻦ ﻗﺒﻀﻪ ﺍﺩﻡ . ﺍﺩﻡ ﺑﺼﻮﺕ ﻫﺎﺩﺭ ﺗﻘﺘﻞ ﻣﺮﺍﺗﻪ ﻭﺑﻨﺘﻪ ﻋﻠﺸﺎﻥ ﺷﺮﻛﺎﺕ ﻭﻓﻠﻮﺱ ﻳﺎ ﺭﺍﺟﻞ
ﺍﺗﻘﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﻋﺎﻳﺰ ﺗﻮﻗﻌﻨﻰ ﻓﻰ ﺷﻐﻠﻰ ﻭﺗﺄﺫﻳﻨﻰ ﺑﻤﺮﺍﺗﻰ ﺧﻄﻔﺖ ﻣﺮﺍﺗﻰ ﻭﻛﻨﺖ ﻳﻮﻣﻴﻬﺎ ﻣﻌﺎﻫﻢ ﻋﻠﺸﺎﻥ ﺗﺒﻘﻰ ﺑﻌﻴﺪ ﻋﻦ ﺍﻟﺸﻚ
ﻭﺑﺘﻼﻋﺒﻨﻰ ﻣﻦ ﻭﺭﺍ ﺍﻟﺴﺘﺎﺭﻩ ﻓﺎﻛﺮ ﻧﻔﺴﻚ ﺭﺍﺟﻞ ﻳﻼ ﺩﺍ ﺍﻧﺖ ﻭﺍ ﻭﺍﺻﻼ ﻣﻴﻨﻔﺶ ﻳﺘﻘﺎﻝ ﻋﻠﻴﻚ ﺩﻛﺮ .
ﺛﻢ ﺍﻣﺴﻜﻪ ﻣﻦ ﻣﻼﺑﺴﻪ ﻭﺭﻓﻌﻪ ﻗﻠﻴﻼ ﻋﻦ ﺍﻻﺭﺽ ﺧﻄﺒﺖ ﺳﺮﻳﻦ ﻟﻴﻪ .
ﻭﻟﻴﺪ ﺑﻀﺤﻜﻪ ﻣﺴﺘﻔﺰﻩ ﺩﺍ ﺑﺖ ﺑﻨﺖ ﺭﺧﻴﺼﻪ ﺿﺤﻜﺖ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺑﻜﻠﻤﺘﻴﻦ ﺳﻠﻤﺘﻨﻰ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﺍﺗﺴﻠﻴﺖ ﺑﻴﻬﺎ ﺷﻮﻳﻪ ﻭﻣﺘﻨﻜﺮﺵ ﺍﻧﺎ
ﺍﻟﺼﻮﺭ ﻛﺎﻧﺖ ﻓﻰ ﺍﻟﺠﻮﻥ ﻭﺍﻟﺒﺖ ﺟﺎﻣﺪﻩ
ﺍﻣﺎ ﺧﻄﺒﺘﻬﺎ ﻟﻴﻪ ﻓﺎ ﺩﺍ ﺩﺭﺱ ﻻﺑﻮﻫﺎ ﻣﺶ ﻟﻴﻚ ﺍﺻﻠﻪ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺴﺒﺐ ﻓﻰ ﺳﻔﺮ ﺣﺒﻴﺒﺘﻰ
ﻭﺑﻌﺪﻫﺎ ﺍﻟﻨﻬﺎﺋﻰ ﻋﻨﻰ ﻻﻧﻪ ﻛﺎﻥ ﻋﺎﻳﺰﻧﻰ ﻓﺎﺿﻰ ﻟﻴﻪ .
ﺍﺩﻡ ﺍﺑﻮﻫﺎ
ﻭﻟﻴﺪ ﺍﻳﻪ ﺩﻩ ﻫﻮ ﺍﻧﺖ ﻣﺘﻌﺮﻓﺶ ﺍﻥ ﻋﻤﻚ ﻋﺎﺩﻝ ﻫﻮ ﺍﻟﻠﻰ ﻛﺎﻥ ﻣﻌﺎﻳﺎ ﻓﻰ ﻛﻞ ﺍﻟﺒﻼﻭﻯ ﺩﻯ ﺩﺍ ﻛﺎﻥ ﻋﺎﻳﺰ ﺍﻟﻜﻴﻼﻧﻰ ﻳﻘﺘﻞ ﺍﺑﻮﻙ ﺑﺲ
ﺍﻧﺖ ﻋﺮﻓﺖ ﺗﻨﻘﺬﻩ .
ﺛﻢ ﻗﺎﻝ ﺑﺼﻮﺕ ﻛﺤﻔﻴﻒ ﺍﻻﻓﻌﻰ ﺍﻗﻮﻟﻚ ﻋﻠﻰ ﺳﺮ ﺍﺻﻞ ﻋﻤﻚ ﻛﺎﻥ ﻋﺎﻳﺰ ﻳﺘﺠﻮﺯ ﺍﻣﻚ ﻭﻛﺎﻧﺖ ﻋﻴﻨﻪ ﻣﻨﻬﺎ ﺑﺲ ﺍﺑﻮﻙ ﺷﻘﻄﻬﺎ ﺍﻻﻭﻝ
ﻓﻌﻤﻚ ﺑﻴﻜﺮﻩ ﺍﺑﻮﻙ ﺟﺪﺍ ﺑﺲ ﺍﻟﺸﻬﺎﺩﻩ ﻟﻠﻪ ﺑﻴﺤﺒﻚ ﻻﻧﻚ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺰﻩ ﺍﻟﻠﻰ ﺣﺒﻬﺎ ﻣﻬﻮ ﺍﺻﻞ ﺍﻧﺖ ﻣﺤﻈﻮﻅ ﺍﻣﻚ ﻣﺰﻩ ﻭﻣﺮﺍﺗﻚ ﻣﺰﺗﻴﻦ
ﻭﺍﻗﻊ ﺩﺍﻳﻤﺎ ﻭﺍﻗﻒ ﻳﺎﺑﻦ ﺍﻟﺸﺎﻓﻌﻰ .
ﺍﻧﻬﺎﻝ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﺩﻡ ﺑﻠﻜﻤﺎﺕ ﻭﺍﻟﻀﺮﺏ ﺑﻘﻮﻩ ﻭﻏﻀﺐ ﺷﺪﻳﺪ ﻭﺍﺩﻡ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻳﻐﻀﺐ ﻻ ﻳﺮﻯ ﺍﻣﺎﻣﻪ ﺍﺑﺪﺍ .
ﺍﺩﻡ ﺑﻐﻀﺐ ﺑﺘﻠﻌﺐ ﺑﺒﻨﺎﺕ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻳﺎ ﺍﻧﺖ ﻓﺎﻛﺮ ﻣﺶ ﻫﺘﻼﻗﻰ ﺣﺪ ﻳﻘﻔﻠﻚ ﺩﺍ ﺍﻧﺎ ﺍﻧﺴﻔﻚ ﻣﻦ ﻋﻠﻰ ﻭﺵ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﺩﺍ ﺍﻧﺖ
ﺑﺘﻌﻠﺐ ﻣﻊ ﺍﻟﻠﻰ ﻳﺨﺺ ﺍﻟﻜﻴﻨﺞ ﻳﺎ .
ﻇﻞ ﻳﻀﺮﺑﻪ ﺑﻘﻮﻩ ﻭﻏﻀﺐ ﺣﺘﻰ ﻓﻘﺪ ﻭﻟﻴﺪ ﻛﻞ ﻗﻮﺗﻪ ﻓﻬﻮ ﻻ ﻳﻘﺪﺭ ﻋﻠﻰ ﻏﻀﺐ ﺍﻟﻜﻴﻨﺞ . ﺍﻣﺴﻜﻪ ﺍﺩﻡ ﻣﻦ ﻗﻤﻴﺼﻪ ﻭﻗﺎﻝ ﺍﻗﺴﻢ
ﺑﺎﻟﻠﻪ ﺍﺷﻮﻓﻚ ﻗﺮﻳﺐ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻫﻤﺤﻴﻚ ﻭﺭﺑﻰ ﻫﻨﻬﻴﻚ ﻳﺎ ﻭﻟﻴﺪ . .
ﻭﻟﻴﺪ ﺑﺒﺮﻭﺩ ﺗﺆ ﺗﺆ ﺗﺆ ﺗﺆ ﺻﺪﻕ ﺧﻔﺖ ﺑﺘﻬﺪﺩﻧﻰ ﺑﻌﺪ ﺍﻳﻪ ﺳﺮﻳﻦ ﻭﺷﺮﻓﻬﺎ ﺑﻘﻰ ﻓﻰ ﺍﻻﺭﺽ ﻃﺎﺭﻕ ﻭﺑﻘﺎﻟﻪ ﺳﻨﻴﻦ ﺑﻴﺘﻌﺬﺏ ﻣﻦ ﺣﺒﻪ
ﻟﻠﻬﺒﻠﻪ ﺍﻟﻠﻰ ﻣﺘﺸﻌﻠﻘﻪ ﻓﻴﺎ ﺍﺳﺮ ﻭﻣﺮﺍﺗﻪ ﻭﺍﺑﻨﻪ ﻣﺎﺗﻮﺍ ﻟﺴﻪ ﺍﻧﺖ ﺑﺲ ﻋﺎﺭﻑ ﺍﻧﺎ ﺣﺒﻴﺖ ﺗﻌﺮﻑ ﺍﻧﺎ ﻣﻴﻦ ﻋﻠﺸﺎﻥ ﺍﻟﻌﺐ ﻣﻌﺎﻙ ﻋﻠﻰ
ﺍﻟﻤﻜﺸﻮﻑ ﻭﻣﺮﺍﺗﻚ ﺍﻟﺤﻠﻮﻩ ﻫﺘﺒﻘﻰ ﺑﺘﺎﻋﺘﻰ ﻭﺍﻥ ﻣﻜﻨﺶ ﺑﺮﺿﺎﻫﺎ ﻫﻴﺒﻘﻰ ﻏﺼﺐ ﻋﻨﻬﺎ ﻫﺎﺧﺪﻫﺎ ﻭﻫﺎﺧﺪ ﻣﻨﻬﺎ ﺍﻟﻠﻰ ﺍﻧﺎ ﻋﺎﻳﺰﻩ
ﺳﺎﻣﻌﻨﻰ .. ﻛﺎﻥ ﻳﻘﻮﻝ ﻛﻞ ﻛﻠﻤﻪ ﻭﻳﻌﻮﺩ ﻟﻠﺨﻠﻒ ﻟﻴﺒﺘﻌﺪ ﻋﻦ ﺍﺩﻡ ﻭﻟﻜﻦ ﻫﻴﻬﺎﺕ ﺍﻧﻘﺾ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﺩﻡ ﻣﺠﺪﺩﺍ ﻳﻀﺮﺑﻪ .
ﺛﻢ ﻗﺎﻡ ﺍﺩﻡ ﻭﻧﻔﺾ ﻣﻼﺑﺴﻪ

ﻭﻳﺪﻳﻪ ﻭﻗﺎﻝ ﺑﺒﺮﻭﺩ ﻛﻞ ﻛﻠﻤﻪ ﻗﻠﺘﻬﺎ ﺩﻟﻮﻗﺘﻰ ﺍﻧﺎ ﺳﺠﻠﺘﻬﺎ ﺍﻟﻌﻴﻠﻪ ﻛﻠﻬﺎ ﻫﺘﻌﺮﻑ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﻪ ﻭﻣﻦ
ﺍﻟﻨﻬﺎﺭﺩﻩ ﺍﻧﺖ ﺑﺮﻩ ﻋﻴﻠﻪ ﺍﻟﺸﺎﻓﻌﻰ ﻭﺍﻟﻠﻰ ﻫﻴﻔﻜﺮ ﻳﺘﺤﺴﺮ ﻋﻠﻴﻚ ﻫﻴﺤﺼﻠﻚ ﻭﻳﺒﻘﻰ ﺭﺍﺟﻞ ﻳﻔﺘﺢ ﺑﻘﻪ ﻛﺒﻴﺮ ﺍﻭ ﺻﻐﻴﺮ ﺳﺎﻣﻌﻨﻰ
ﻭﻫﺘﺸﻮﻑ ﺑﺎﺑﻦ ﻫﺘﺮﻓﻊ ﻋﻴﻨﻚ ﻋﻠﻰ ﺣﺪ ﻓﻰ ﻋﺎﺋﻠﺘﻰ ﺗﺎﻧﻰ ﺍﺯﺍﻯ .
ﻧﻈﺮ ﺍﻟﻴﻪ ﻭﻟﻴﺪ ﺑﺤﻘﺪ ﺷﺪﻳﺪ ﻭﺭﺑﻰ ﻣﺎ ﻫﺴﻴﺒﻚ ﻟﻮ ﺑﻌﺪ 100 ﺳﻨﻪ ﻣﺶ ﻫﺘﻌﻴﺶ ﻣﺮﺗﺎﺡ ﻻ ﺍﻧﺖ ﻭﻻ ﺣﺒﻴﺒﻪ ﺍﻟﻘﻠﺐ .
ﺭﻛﻠﻪ ﺍﺩﻡ ﺑﻘﺪﻣﻪ ﺑﻘﻮﻩ ﺍﺧﺮﺟﺖ ﺍﻟﺪﻣﺎﺀ ﻣﻦ
 

تم نسخ الرابط