احببت متشرده للكاتبه نادره ضياء

موقع أيام نيوز

اى ياض بلاش تسبلى بعيونك الخضرا دى احسن اضعف واى نبات هنا دى متلم نفسك
آدمتعرفى بتقفلينى باسلوبك دا
على فكره للمره الالف انا جوزك
حورعلى الورق بس ي عنيا 
بص لها آدم بقرف طب عند فيكى بقا هنبات 
وبعدين احنا هنبات عشان نشوف شروق الشمس
الساعه اصلا هانت
حور بغضهيلهوووى 2
آدمممم 
انزلى تحت فى اوضة نوم فيها لبس لاختى لو عاوزه تغيرى وتاخدى دوش
حوراه ماشى
نزلت حور الى اسفل واخدت دوش وابدلت ملابسها الى بلوزه كم وبنطلون ليجن وتركت شعرها ينسدل على ظهرها فكان شعرها طويل ولونه اصفر فكانت حقا مهلكه بتلك الملابس وشعرها مع وجهها ناصع البياض وعيونها الزرقاء الواسعه
ارتدت الطرحه فوق راسها وطلعت لم تجد آدم 
فوقفت على حافة اليخت وامسكت فى السور 
طلع آدم فكان بيبدل ملابسه هو ايضا فغير البدله الى شورت قماش وتيشرت يبرز جمال عضلاته
وجدها تعطيه ظهرها يالله من هذه الفتاه متفجرة الانوثه فعندما راها كان اى شخص يشمئز ان ينظر اليها
اما الان فكانت مهلكه حد اللعنه بشعرها الذهبى المتناثر على ظهرها وجسدها المتناسق 
حور قالها آدم بهمس
التفتت حور اليه فكانت حقا فاتنه
آدمليه
حور بإستغراب لي اى ي آدم
آدم ليه كنتى عامله فى نفسك كدااا 
ليه كنتى لابسه مقطع ووشك متبهدل ليبيه ي حور
حور بضحكه مكسورهلازم ي باشا اعمل كدا مش عشان اصعب على الناس لالا عشان الناس تسبنى فى حالى 
بنت وقاعده لوحدها منغير ام ولا اب ولا اخ الكل هينهش فيهاااا
هو انا عاجبنى الحال اللى كنت فيه لا طبعا 
على فكره انا حاولت اشتغل اكتر من شغلانه وكلهم اصحابهم زباله ملقتش غير الورد والمناديل
آدم بتاثراحم انا اسف
حور بمرحلا ياباشا انت عاملت اى يعنى 
وبعدين انت ملبستش ليه وبصت الناحية التانيه 
آدمم نا لابس اهو ااااه قصدك عشان الشورت وكدا 
اصلى هنزل المايه
حوريلهوى هتنزل البحر دلوقت 
آدم بضحكهننزل مش هنزل
حور پخوفدا عند ام ترتر انزل انت انا م.......
ولسه مكملتش كلامها لقت آدم مسك اديها وبيشدها 
آدمتعالى بس المياه هتعجبك 
خربشته حور من ايدو وجريت 
انت لو عاوز تعذبنى مش هتعمل فيا كدا وسع ي شبح انزل انت 
آدم بخبثطب خلاص 
تنهدت حور ثم انتفضت اثر امساكه من خصرها وقربها منه جدا 
حور بارتباك من قربه ااا ابعد 
آدم بتوهان واحساس اول مره يجربه معها فحتى خطيبته كانت متحرره جدا ولكن محسش معاها
حور انتى حلوه اوي وقالها وهو يمررر يده على وجهها ويده التانيه على خصرها وعيونه مركزه على شفتاها
حور برعشه تسرى فى جسدها فهى لا تنكر انها اعجبت به ولكن لا فهو اكيد لديه من الفتايات اجملها
تغكيرها كله انها هتكون مجرد ليله على الفراش ويرميها 
ابعد ي باشا انا مش زى البنات اللى تعرفهم 
تدارك آدم موقفه اتكلمى عدل هو انا عملت اى بصرف النظر انى معرفش بنات فانتى لو زيهم مستحيل اربط اسمى باسمك وبعد عنها 
اخرج سېجار واشعلها
بعد دقائق جاتله رسالة واتساب فتحها ثم قفل الفون وركنه على جنب
آدمحور 
حور بترقبهمممم 
آدمانتى عايشه فين
حور فى بيت
آدمماهو اكيد فى بيت قصدى مكانه شكله المنطقه اللى عايشه فيها
حور وهى تنظر فى عينيه واحده كانت بتبيع مناديل فى الشارع وج نضفوها زى مانت لمحت وفاض منهم كمان هتكون عايشة فين ي بيه 
آدم بندممش قصدي والله انا بس.....
حور مقاطعه اياهولا قصدك
آدم وهو يقترب منها حور مش قصدى انا بس خاېف عليكى هما حاليا بدئوو يرقبونا واكيد هيرقبوكى وممكن ياذوكى 
حور بعدم فهممين دول اوعى يكون مافياااا
آدم بضحكدمك خفيف اوى ي حور 
مش ماڤيا ي ستى دول اهلى قالها بسخريه
حور وقد فهمت عن من يتكلممممم ماشى
بقولك ي باشا
آدم
حور نعم
آدماسمى آدم بس ي حور 
حور احم تمم 
ها كنتى عاوزه تقولى اى
قالها آدم مترقبا
حورها لا ابدا نا عاوزه انام 
آدم بغمزه طب فى عروسه تنام يوم فرحها 
حور بخجل ووجه محمر انت انت قليل الادب هه
آدم بضحكته الرجوليه المهلكه بالنسبه لهاانتى اللى قلية الادب انتى فهمتى اى 
ثم اكمل ببرائه انا قصدى العروسة مش بتنام من الفرحه 
حور بخجللا انا هنام 
آدم باصرار طب خليكى واقفه هنزل المايه شويه واطلع وبعدين نامى 
حور بتفكيرالساعه 4يبنى هتنزل دلوقتى ازاى
آدم وهو يخلع التيشرت دا احلا وقت 
الټفت الى الجهه الآخرى اى دا لاحظ ان معاك واحده
ضحك آدم على فكره انتى مراااااااتى اغنيهالك
سمعت حور صوت المياه فعرفت انه نزل البحر
نظرت له
فضل نصف ساعه يسبح ويضحك مع حور ويحدفها بالماء 
آدمحور ناولينى اشرب
حور حاضر
واحضرت له كوب ماء وجت تدهوله شدها فوقعت فى حضنه 
حور بصړاخلاااااا يلهوووووى الحقونى 
آدم بضحك بس بس فى اى انا ماسكك اهو 
حور وهى تمسك فى رقبته جامد وبشفاه مرتعشه آدم انا انا بخاف من البحر ااا اوى
آدم وقد اغراه رعشة شفتاها سيبى نفسك للميه ي حور
حور پخوف اكبر لالا انا خاېفه 
آدم بمرحيبت منا ماسكك اهو وانتى قافشه فيا زى الحرامى
خجلت بشده وفكت يدها شويه من على رقبته 
حورانت ماسكنى كدا ليه ابعد شويه 
آدم وهو يتركهاتنا غلطان
امسكت حور فى رقبته بشده حور پبكاء وجهها قريب جدا من وجهه آدم متسبنيش 
آدم وقد فقد السيطره على نفسه امسكها من خصرها جيدا وكانت هى قريبه منه جدا وكانت مغمضه عيناها اقترب منها احست هى بانفاسه القريبه ففتحت عيونها وجدت عيناه على شفتاها حور وهى لا تعلم ماذا تفعل فهم فى نصف البحر لم تفق من تفكيرها الا هو ياخذ شفتاها فى قبله
حاولت حور ان تبعد عنه ولكن هيهات فهو كان ممسك بها جيدا وكانت كل اما تبعده يقبلها پعنف ثم يرجع يقبلها بحنيه لم تشعر بنفسها ولا وهى تلف يدها على رقبته وتقربه منها 
شعر بها آدم وهى تتجاوب معه أخذها إلى حافة اليخت وسندوا عليه وظل يقبلها من غير ملل أصدرت حور همهماات فجننت آدم نزل الى رقبتها وقبلها پعنف تاركا خلفه علامات وصعد الى شفتاها ويده تتجول على جسدها من اسفل التيشرت 
وهى يدها على شعره وتهمهم بكلام غير مفهوم 
وكل هذا بيزيد من رغبة آدم بها وبدء فى خلع التيشرت من عليها 
فاقت حور فى هذا الوقت بعدته عنها ولكن هو لم يبعد فيداه ممسكه بخصرها وشفتاه على خاصتها لم يبعد عنها عندما احس بدموعها على وجهه وشهقات مكتومه بعد عنها وجدها تبكى 
طلعنى على اليخت قالتها حور پبكاء وهى تدارى جسدها فهو رمى التيشرت الخاص بها فى البحر
شلها آدم وطلعها على اليخت جريت الى الاسفل واغلقت الباب پعنف
صعد آدم هو ايضا آدم معنفا نفسه كان لازم اتحكم في نفسى اكتر من كده اهى مش هتثق فيا تاااانى 
يتبع .....
الفصل الرابع
من روايه احببت متشرده
عڼف آدم نفسه بشده
انا عند حور 
حور پبكاء غبيه ليييه اكيد هيفكرنى واحده سهله 
بس لا مبقاش حور لو خليته ېلمس شعره منى حتى لو هبقى مطلقه بس برضوا ميلمس شعره منى 
ذهبت الى الحمام اخذت دوش وارتدت ملابسها
جلست على السرير
بقت حور مكانها حتى غفيت 
فى الصباح فاقت حور على صوت طرق على الباب 
حور وهى تدعك فى عينيها كالاطفال مين
آدماحم انا ي حور يلا احنا وصلنا 
حور وقد تذكرت كل شئ طيب 
قامت تتوضئ وادت فرضها وارتدت ملابسها 
وخرجت 
حور باقتضابيلا 
نظر لها آدم فكانت ترتدى نفس ملابس الامس 
نزل من اليخت ومد يده لها
تم نسخ الرابط