احببت متشرده للكاتبه نادره ضياء

موقع أيام نيوز

ولكن تجاهلته وحاولت النزول ولكن ام تنجح 
فامسك آدم يدها ڠصب عنها ونزلها 
وتركها وذهب الى السياره 
ركبت هى ايضا السياره 
وبقوا فى صمت تام حتى وصلوا الى مكان راقى 
عبارة عن عدة عمائر سكنيه 
آدمانزلى 
حوراحنا فين
آدمانزلى وهشرحلك فوق 
حور بعنادلا ياباشا مش هطلع الا لما افهم
آدم بنفاذ صبربصى يا بنت الناس انا مبكرهش فى حياتى اد الكدب والعناد فبلاش تعاندينى 
حور بنفس العنادولو عاندتك هتعمل ااا
لم تكمل كلامها فاخرسها بقبله عڼيفة
وهى كانت تقاوم وتبعده عنها 
بعد آدم عنها 
آدم بصوت متحشرج اثر القبلهعرفتى هعمل اى
لم ترد عليه فقط خبت وجهها بيدها
بعد 10دقايق 
آدميلا ننزل بقااا
بعدت حور يدها عن وجهها فكان احمر بشده وشفتاها منتفخه اثر قبلته الان وقبلات امس 
نزلت حور وآدم ركبوا الاسانسير وصعدوا الى الشقه 
بعد ما دخلوا وقفلوا الباب
آدم بجديةبصى بقا وعاوزك تركزى معايا
انا وانتى متراقبين واى حركه محسوبه علينا
حور نعم مين اللى مراقبنا
آدمحور مش مهم المهم دلوقتى ان انتى هتعيشى هنا وانا هحاول أقدم معاد الفرح عشان تبقى قدام عينى ومقلقش عليكى فهمتى
حورمممم تمام
آدمهمشى انا بقا بصى فى اكل فى التلاجه وانا طلبت دليفري دلوقتى عشان الفطار فهمتى
انتفضت حور من مكانها فى اى ي جدع انت كل شويه تقول فهمتى فهمتى حد قالك انى مفهمش ولا اى
وقف آدم ببرود غريب فظهر فرق الطول الشاسع بينهم فبقت تنظر له وهى بصه لفوق
آدم صوتك ميعلاش عليا 
حوراي ي باشا وقفت ليه انت مش لازم توقف عشان تخوفنى وانت قاعد بتبقى فى طولى اصلا
آدم بنرفزه انا غلطان انا هلغى ام الزفت وهتنيل امشى 
فين فونك 
أعطته حور الفون فسجل رقمه ورن عليه 
آدمدا رقمى فى اى حاجه رنى عليا مفهوم 
وخرج ورزع الباب خلفه
فى فيلا عم آدم
كانت نجلا تتاكل من الغيظ فآدم بالنسبه لهم ثروه وبنتها بكل غباء ضيعته 
نجلاانتى ي زفته قاعده ولا على بالك حاجه 
فاتنريلاكس يامامى انت بس عاوزه اعرف مين اللى طلعت فجاه دى واحنا اصلا مراقبين آدم 
نجلاماهو دا اللى مجننى 
فاتناصبرى ي مامى ان معرفت هى اتولدت الساعه كام مبقاش انا فاتن بقا يسبنى انا ويتجوز دى
نجلابصراحه ي فوفه البنت قمر
فاتن بغيظ وغيرهمااااامى
نجلاخلاص خلاص بس طبعا مش احلا منك
فاتن بتكبر اكيد طبعا
بعد مرور اسبوع لم يحدث شئ مهم
فى يوم الزفاف ذهبت حور وايات الى البيوتى سنتر
وعملوا بعض المسكات واللاوازم 
وانتهت الميكب ارتست من اللمسات الاخيره لحور
فكانت حقا حوريه
كانت ترتدى فستان ابيض بكم على يد واليد الآخرى كت ولابسه تحته بادى ولفه طرحه حلوه جدا مع ميكب بسيط جدا ظهر ملامحها فقط
اما ايات فكانت ترتدى فستان كاب بينك بدى دانتل تحته اقل من درجه الفستان وتركت شعرها ينسدل على ظهرها وكانت تضع القليل من الميكب
جاء آدم ودخل الغرفه التى بها حور كانت معطياه ظهرها ذهب اليها ورفع الطرحه من على وجهها 
آدم وهو ينظر لها باعجاب شديد تبارك الرحمن
وقبلها على جبهتها
اما عند احمد اټصدم من ما رآى فكانت ايات حقا فاتنه جرى على آدم 
احمدادم آدم 
آدماى ي زفت حل عنى بقا 
احمدوربنا ابدا انا عاوز اتجوز 
آدممتتنيل اتجوز
احمد بضيق مانت مش راضي بالله وافق عاوز اتجوز بقا
آدم منهيا الكلام واخد حور وذهبلما تبطل اللى انت فيه ابقى اجوزهالك
احمدمنك لله يا شيخ ربنا ينتقم منك
ذهبوا الى القاعه 
وجلس العرسان على الكراسى وبدءت الناس تاتى اليهم حتى تهنيهم 
فاتن وهى تمشى بمياعه فكانت ترتدى فستان احمر نارى لحد قبل الركبه وميكب كامل مبالغ فيه وترتدى شوز بكعب عالى اسود و تركت لشعرها الاسود العنان
فاتنمبارك ي دومى بجد فرحتلك من كل قلبى 
تجاهلها آدم تماما 
فاتن بغيظ وهى تقترب من اذن حور مبارك ي هه عروسه متجهديش نفسك كتير عشان تقدرى على دومى اصله شقى اوى 
نظرت لها حور بلامبالا وابتسمت ببرود الله يبارك فيكى 
ذهبت فاتن وهى تتاكل من الغيظ فهى قالت لها هكذا حتى تغيظها وتتخانق مع آدم والفرح يبوظ ولكن قابلتها ببرود
آدمهى كانت بتقولك اى 
حور ببرودبتقولى مبروك
نظر لها بعدم تصديق وسكت 
اما حور فى نفسها اه يبنتلكلب هو ممكن يكونوا لالالا اكيد لا دا انا ادبحهم واعمل منهم فته ورز ولحمه 
وبعدين ميتحرقوا انا مالى 
طلب الدى جى من العرسان ان يتقدموا لرقصة السلوا
وكانت الاغنيهمش عارفه اختارو انتوا 
ذهبوا الى الاستادج 
وضع آدم يده على خصر حور 
وهى وضعت يدها على رقبته 
وبدؤ فى التمايل
كان ينظر لها آدم بعدم تصديق اهذه هى من كانت تبيع مناديل وورد لا لم يستوعب حتى الان
كانت حور خجله من نظراته 
آدمكانت بتقولك اى
حور وهى تتصنع عدم الفهم هى مين
ضغط على خصرها واطلقت ااه مكتومه
حوراه آدم ايدك انت بتوجعنى 
آدم كانت بتقولك اى ي حور 
حور باستهزاءابدا ي سى دومى كانت بتقولى متجهديش نفسك كتير عشان دومى شقى
آدم پصدمهنعم!
الحيوانه هى وصلت لكدا
حور بغيرهمعلش بقا اصلك شكلك كنت بتبقى شقى حبتين فبتعرفنى وقرصته من رقبته
آدم وقد استشف غيرتها وحب ان يلعب معهاانا ابدا والله دا انا حنين خالص ولما نطلع هتجربى 
انتفضت حور وبعدت عنه فحضنها سريعا حتى لايراهم احد 
وانتهت الاغنيه فحملها ولف بها بعد اصرار من احمد وأصدقاء آدم
ذهبوا الى مكانهم وكانت تتجنبه تماما 
انتهى الفرح وصعدوا الى جناحهم المخصص لهم فى الفندق 
وغادر الجميع معدا عم آدم الذي غمزت له مراته 
عم آدميلا ي آدم بسرعه 
آدم بعدم فهمهو اى اللى بسرعه ي عمى
عم آدم ويدعى حاتم عاوزين نطمن على عروستك 
ڠضب آدم بشده واحمر وجهه 
والد آدم مدحتاى اللى بتقوله دا ي حاتم 
حاتم بخبثهو فى اى ي خويا انت نسيت ان اصلنا صعيدى ولا اى 
والد آدم وهو يوجهه كلامه الموجودين 
فكان عم آدم وعائلته مراته وابنته وابنه الذى جاء النهارده من سفره 
ووالد ووالدة آدم واخته واحمد صاحبه الذى نزل اول لما عرف نوايا عمه فمهم كان هو غريب عنهم
مدحتيلا ي جماعه نمشى عشان العرسان ياخدوا راحتهم 
ابن عم آدم واسمه هيثم راحتهم ي عمى انا حاجز جناح نقعد فيه ويبقى يطمنا براحته
آدم وهو يحاول التحكم باعصابه ولو قولتلكوا لا 
هيثم وهو يتصنع المرحيبقى مقدرتش عليها ي برنس وضحك
آدم وهو يمسكه من ملابسه والله كلمه كمان وھقتلك وقتى 
عم آدم بشماتهسيبه ي آدم دا بيهزر
آدم ببرود وهو يتركه وبعدين على كدا بقا انت مقدرتش على مراتك مانت مطمنتناش لا واى بعديها بشهر طلقت اوبااا ليكونش طلعت مش راجل 
نجلا بعصبيهاخرس انا ابنى راجل 
آدم ببرود اى ي مرات عمى بهزر الله اشمعنا هو 
مدحت بضيق من اخوه واولاده ومراته يلا ي خاتم هات ولادك ومراتك ويلا نمشى 
واخذ مراته وابنته وذهب 
هيثم وهو يهمس بجانب إذنه والله لندمك 
نظر له آدم ببرود ودخل الغرفه ورزع الباب فى وجهه
كانت حور بالداخل وسامعه اصوات عاليه ولكن خۏفها من كلام آدم خلاها متهتمش 
دخل آدم الغرفه وواضح على وجهه النرفزه والضيق 
حور فى نفسها سلام قول من رب العظيم ماله دا 
دخل آدم الحمام استحم وغير ملابسه وخرج وهو يرتدى بنطال قطن فقط
شهقت حور بخجل ودارت وجهها
نظر لها آدم ببرود وتجاهلها 
ذهبت حور الى الحمام وغيرت فستانها بصعوبه كبيره ولكن هى مستحيل تخرج له وتطلب منه المساعده 
لطمت حور على وجهها لما افتكرت انها نسيت تجيب هدوم
حوراحيه ي
تم نسخ الرابط