روايه القيصر بقلم الكاتبه نهى عادل
المحتويات
قائلا پغضب استني عندك
وقفت أميرة قائله نعم فى حاجة
ص ك نوح أسنانه بع نف من طريقة حديث أميرة معه
كاد ان يتحدث ليجد والده يقترب قائلا بمكر و هو ينظر الى ج سد أميرة بوقا. حة و قائلا هو ايه االى حصل يا نوح ومالها الدكتورة
سي طر نوح على اعصابه و جذ ب منش فه بع نف و اعطاها ل اميرة التى عندما لاحظت نظرات فؤاد لج سدها وقفت خلف نوح و تعجبت من نف سها لماذا فعلت هذا و اخت بت من عيون فؤاد خلفه
أومأت له براسها وذهبت مسرعة..
اما نوح نظر الى والده نظرة هو فقط الذى يعرف معناها و تركه وذهب...
فى جناح نوح
كان يقف تحت صنبور المياه ساندا ي ديه على الحائط وهو يتنف س پغضب شديد تحت الماء البارد الذى يغمر ج سده ظنا منه أنه سيط فئ له يب ناره المش تعلة كما تذكر نظرات والده ل أميرة كان قلبه يع لو ويه بط من الغض ب
تنهد وو ضع الورقة فى الدرج مرة أخري و
سار متجه الى عرفة الملابس و قام بار تداء قميص أبيض وسروال جينز و حذاء رياضي من اللون الابيض ص فف ش عره وخرج بوجه شديد الاحمرار متجه الى جناح سميحة ومعرفة سبب وقوعها فى الم سبح..
تنهد ودلف الى جناح سميحة
اقترب منها يبت سم لها بحب و رفع كف ي د يها و قبلها على ي د يها بحنان قائلا أنت كويسة يا أمي
أومأت له برأسها و ابتس مت له ابتسا مه خفيف
سمعوا طرق على الباب ودلفت أميرة بعد ان قامت إحدي الخدم بمسا عدتها فى تخ فيف ملا بسها.
_ممكن أفهم ماما سميحه وقعت أزا ي في البسين و أنت كنتي فين
نفضت أميرة يد نوح من عليها پعنف قائلة پحده
_أنت أزاى تم سك أي دى بشكل ده أنا مش اسمح لك او لا غيرك يتكلم معايا بشكل ده
اخذ نوح نف س طولا قائله و انت أزاي تس يبها لوحدها
نظرت له بقوة قائله قولت لك إني جالي أتصال من المستشفى و رو حت رديت مقلتش حد ورجعت على طول لتقي تها وقعت ممكن يكون الكرسي اتحر ك وو قعت لوحد ها الحمدلله انها كويسة.
زفر نوح پغضب وخرج من الجناح ينزل الى الاسفل لكى يتحدث مع نوح فى مكتبه...
أما مارية بعد خروجها من المنزل ركبت سياورتها و قا دتها وهى عازمه على معرفة كل شئ عن هذه السيدة التي تظهر لها فى أحلا مها تخبر ها بانها بريئة
بعد حوالى نصف ساعة صفت مارية سيارتها امام الس جن ترجلت من السيارة وقفت و اخرجت تعريف الهواية الخاص بها..
دلفت الى الداخل وطلبت مقابلة الرائد سيف عثمان
بالفعل بعد لحظات دلفت الى الداخل
قابلها سيف و رحب بها قائلا اهلا وسهلا و أنا اقول السجن نور لية
ابتسمت مارية بخجل قائله متشكره يا فندم انا كنت جايه و طالبة مساعدة حاضرتك فى امر مهم
اردف سيف قائلا و أنا تحت أمرك بس الأول تشربي ايه
_مفيش لزوم يا فندم
_خلاص اطلب أنا قهوتك ايه
اجابته برقه سكر زيادة
ابتسم لها قائلا ايه ده انا بشربها كده
و بعد لحظات جاءت القهوة ووضع الفنجان امام مارية
اردف سيف قائلا اتفضلى قولي محتاجة مساعدتي في ايه انا تحت أمرك
تنهدت مارية و قصت له من أول زيارة لها فى الس جن و مقا بلة تلك السيدة وتدعي توحيده وانها لا يوجد لها أورق او شئ يثبت بانها هنا فى الس جن و ماهى قضيتها
متابعة القراءة