روايه عشقت الامبراطور كامله
المحتويات
رجل علي رجل و كان معظم جسمها باين من الهدوم لأن هي كانت لابسه فستان
عباره عن توب بحملات رفيعه و جيبه لحد منتصف فخذها ...
ساهر اقعدي عدل و لا أنتي فرحانه بشكل جسمك و هو كده ...
مونيكا عدلت من نفسها و قالت أسفه بس أنا مخدتش بالي ...
ساهر المره الجايه تخدي بالك ...
قاسم واقف مع فهد و بيتكلموا عن سبب خروجه ...
قاسم متبقاش عامل زي العيال الصغيره يا عم و تعالي خلينا نخلص ام حوار الصفقه ده
فهد بص أنا قولت كلمه و هو لو عايزينا يبقي يحترم الناس الي جايلها ...
قاسم يا فهد أفهم الناس كان عندها ظروف و مقدروش يجوا بدري شويه ...
قاسم يا عم خلاص خلي قلبك أبيض و تعالي نخلص الصفقه الفقر دي ...
فهد أنا همشي و نبقي نتفق بعدين عشان وعدت ملاك أني ارجع بدري انهارده و اقعد معاها
قاسم هتسيب الشركه و الصفقه عشان ملاك
فهد اه و سابه و نزل ...
قاسم واقف قدام باب المكتب و بيفكر هيقول أي ل ساهر عشان يأجلوا الاجتماع ...
ساهر قام من مكانه و قال أكيد لسه في أيام كتير قدامنا و أنا بعتذر مره تانيه عن التأخير الي حصل و خرج من المكتب و مونيكا ورا ..
راح اخده ورد ...
صفيه كانت بتكلمه و الدموع في عينيها ...
قاسم ممكن أفهم في أي و أتكلمي براحه علشان أفهم ...
صفيه رنو عليا من المدرسه و قالوا أن فهد الصغير مختفي بقاله ساعه و مش موجود و أنا خاېفه عليه أوي ...
قاسم متقلقيش أنا دلوقتي هروح اشوفه اهدي أنتي بس ...
قاسم لأ خليكي أنا هروح اشوف و اطمنك ..
صفيه مش هستني أنا هنا و أنت هناك و ابني مش موجود ...
قاسم صفيه أنا قولت خليكي عندك و أنا نازل دلوقتي و هشوف كده و هطمنك...
صفيه قفلت من غير متديله أي رد و لبست هدومها و نزلت ...
فهد بعد حوالي تلت ساعه من خروجه من الشركه وقف قصاد محل ورد كبير و نزل جاب باقه ورد و رجع العربيه تاني ...
عند ماسه
ماسه كانت واقفه قدام السرير و بتسكت ملاك و حاسه بۏجع في ضهرها ...
ملاك شغاله ټعيط و مش راضيه تسكت و ماسه ضهرها بدأ يوجعها اكتر راحت قعدت علي السرير ...
ملاك أول ما شافتها بټعيط سكتت و قالت مالك يا مامي ..
ماسه حاولت تسكت عشان متخوفهاش و قالت مفيش حاجه يا حبيبه مامي قومي أنتي يلا ..
ملاك خلاص طيب أنا هسمع الكلام بس بلاش ټعيطي ...
ماسه مسحت دموعها و قالت أنا مش بعيط دي حاجه دخلت في عيني يلا أنتي علي الحمام ...
ملاك نزلت من علي السرير و جريت علي الحمام زي ما ماسه قالت ليها ...
ماسه كانت قايمه تطلع هدوم لملاك عشان تاخد شاور و قبل ما توصل الدولاب حست بدوخه في دماغها و وقعت علي حرف السرير اتعورت ...
بعد شويه ملاك كانت واقفه ورا باب الحمام و شغاله تنادي علي ماسه لكن مكنش في أي رد
ملاك خرجت بعد ما لبست الهدوم بتاعتها تاني و فضلت تنادي علي ماسه في الاوضه لحد ما شافتها واقعه علي الارض و في ډم حواليها جريت بسرعه عليها و فضلت ټعيط و تقول مامي قومي عشان خاطري هسمع الكلام بعد كده بس قومي ...
ماسه كانت واقعه و مش حاسه بأي حاجه كل الي كان في بالها أيامها الحلوه مع فهد و ملاك
ملاك قامت بسرعه و جابت التليفون بتاع ماسه و رنت علي فهد ...
عند فهد
فهد كان نازل من العربيه و معاه باقه الورد و ناسي الفون في تابلوه العربيه و في الوقت ده ملاك كانت بترن عليه ...
ملاك لما رنت أكتر من مره و محدش رد جريت فتحت باب الاوضه و ندهت علي الي في البيت ...
ريتال كانت
متابعة القراءة