روايه عشقت الامبراطور كامله

موقع أيام نيوز


الرساله عشان يشوف في أي ..
مساء الخير اتمني تكون المدام بخير دلوقتي اه صح انا بس ورتها جزء من الحقيقه و دلوقتي هي عرفت الحقيقه كامله و انسى أن هي تسامحك تاني جود باي يا بيبي 
رمي التليفون علي الأرض و طلع بسرعه يشوف سيلين ...
سيلين كانت واقفه قدام السرير و بتلبس عمار و عينيها مليانه دموع اول ما سمعت الباب بيتفتح زهقت و قالت مش عايزه حد و راحت قفلته بالمفتاح ...

ادريس ممكن تفتحي افهمك حاجه ...
سيلين مش عايزه اعرف حاجه كفايه الي عرفته و فهمته ..
ادريس طب افتحي ...
سيلين مش هفتح حاجه و ياريت تمشي قبل ما أعمل حاجه مش هتعجب حد ..
ادريس سند دماغه علي الباب و قال أنا هنا لحد ما تهدي و تسمعيني ...
قعدت سيلين علي السرير و كانت بتحاول تكتم عياطها لأنها عارفه أن ادريس لسه واقف بره و مش عايزاه يحس أن هي ضعيفه ....
عند فهد
شويه و عربيات الحرس وصلت قدام باب القصر و نزلت منها ماسه و فهد و ملاك ..
فهد ماسك أيد ماسه و شايل ملاك و داخل بيهم القصر 
عبد الحميد نده علي فهد لكن فهد مكنش قادر يتكلم و قاله أنه هينزله بعدين ...
عند ساهر
نزل ساهر و راح عند معتز عشان يشوف هيعمل معاه أي ...
شويه و طلع ساهر من عنده و قال العمليه تتم انهارده ..
قاسم كان واقف مع مندوب الشركه و مش مستوعب كل الي بيقوله ...
المندوب حضرتك ده كل الي حصل النص التاني من الشركه ملك للأستاذ ساهر عاصي الحلواني...
قاسم بيتكلم بعصبيه ازاي حاجه زي دي تحصل أنت عبيط ..
المندوب و الله حضرتك ده الي حصل ..
قاسم غور أنت دلوقتي ...
شويه و كان ساهر و صل قدام باب الشركه و طلع في الاسانسير ..
قاسم كان واقف قدام المكتب و ماسك الفون بعصبيه في أيدو و مش قادر يتحكم في أعصابه
باب المكتب اتفتح فجأه و دخل منه ساهر ...
قاسم استاذ ادهم اتفضل ..
ساهر بيضحك لأ ادهم ده كان زمان دلوقتي معاك ساهر عاصي الحلواني ...
قاسم كان جواه مشاعر ڠضب و صډمه من الي بيحصل ازاي بعدين قرب منه و مسكه من لياقه قميصه و قال موتك هيكون علي أيدي انهارده ...
ساهر زق أيده و قال تؤ تؤ انت شكلك نسيت نفسك ..
صح نسيت اقولك قدامك ساعه عشان تنقذ جوز ميرا و اداله العنوان ..
قاسم اخذ العنوان و مشي بسرعه ..
بعد حوالي 15 ربع ساعة كان وصل المكان لكن مكنش في حد غير واحد واقف و معتز جمبه قاسم صوب سلاحھ ناحيه الراجل و كان بيقول لمعتز يقرب منه لكن مكنش في أي رد ...
الراجل الي مع قاسم ضحك بسخريه بعد طلعت طلقه من مسدسه و مسډس قاسم في نفس الوقت ...
للأسف الشخص الي اټقتل ما ماتش بطلقه قاسم ماټ بطلقه مجهوله لكن معتز الطلقه الي جت فيه كانت من سلاح قاسم ...
قاسم وقع علي الأرض و كان متوتر جدا و خاېف ...
في قصر عبد الحميد..
شويه و كل واحد من العيله كان خارج من اوضته و هو ماسك تليفونه و فجأة الكل وقف قصاد صندوق كبير في نص الصالون ...
فهد قرب براحه من الصندوق و فتحه لكن اټصدم و رجع ورا من الي شافه ..
ماسه و ريتال قربوا من الصندوق يشوفوا في أي لكن قبل ما يرجعوا مكانهم كانت ريتال اغمي عليها و ماسه وقعت بټعيط جنبها و الصدمه مسيطره علي الكل ...
قاسم قرب من الچثه و حط أيده علي رقبته لقاه لسه عايش بس فجأه في صندوق اترمي علي قاسم خلاه يترعب بس الصندوق ده كان غير التاني اول ما قاسم فتحه رماه لورا و خد عربيته و قام مشي بسرعه ...


عشقت_امبراطور_الصعيد
انتقام_مجهول
البارت_الحادي_عشر_11
قاسم قرب من الچثه و حط أيده علي رقبته لقاه لسه عايش بس فجأه في صندوق اترمي علي قاسم خلاه يترعب بس الصندوق ده كان غير التاني اول ما قاسم فتحه رماه لورا و خد عربيته و قام مشي بسرعه ...
في قصر عبد الحميد ...
فهد كان واقف قدام الصندوق مش عارف يقول أي بعدين جالها تليفون من الشركه ..
المندوب و الله يا فهد بيه زي ما قولت لحضرتك كده ساهر بيه رجع و قاسم بيه خرج من الشركه و كان شكله متعصب و في حاجه كان بيحاول يلحقها ...
فهد طيب اقفل انتي دلوقتي ...
اول ما قفل معاه رمي التليفون و قال نهايتك خلاص علي أيدي بعدين نده علي البواب . 
البواب خير يا بيه ..
فهد افتح كده اللفه دي و شوف فيها أي كانت عباره عن ملايه بيضه و فيها ډم و ملفوف فيها شخص 
بدأ البواب يفتح فيها لكن الصدمه كانت هنا مفيش چثه كان موجود بدالها مليكان من الموجود في محلات الهدوم 
فهد سحب الملايه خالص و ظهر الجسم كله بعدين زعق بصوت عالي و قال أحنا هنهزر أي ده ...
البواب معرفش حضرتك انا لسه شايفها دلوقتي .
بعد شويه وقف قاسم بعربيته قدام القصر و كان عرقان و متوتر جدا فضل يمسح وشه بالمنديل و هو داخل القصر ...
اول ما دخل شافهم كلهم قاعدين في الصالون و متوترين و فهد واقف بيتكلم في التليفون و بيزعق ...
صفيه اول ما شافت حالة قاسم جريت عليه و قالت أنت كويس ..
قاسم كان بيتكلم بصعوبه بعدين قال أيوه ..
فهد قرب منه و قال أنت كنت عارف كل حاجه صح عرفت أن ساهر رجع و مقولتش مش كده .....
قاسم مقولتش عشان مكنتش فاضي أقول بعدين شاور علي ميرا و قال كنت بشوف جوزها الي مش عارفين ليه طريق ساهر رجع و بينتقم من كل واحد فيكم علي الي حصل في أبوه ..
ميرا قامت من علي الكنبه و قربت لفهد و قاسم بعدين قالت أي الي بتتكلموا في ده و فين جوزي ...
فهد مش وقته دلوقتي و بعدين بص ل قاسم و قال أنا رايح الشركه أشوف هعمل أي مع الزفت ده و انت اطلع ارتاح شويه شكلك تعبان ...
قاسم روح العنوان ده هتلاقي معتز متصاب هناك بس لسه عايش..
ميرا من غير متستني رد فهد جريت بسرعه علي بره ...
فهد بيتكلم بعصبيه و بيقول لسه فاكر تقول و بعدين حري ورا ميرا ..
صفيه مسكت أيد قاسم و قالت تعالي معايا دلوقتي ...
ريتال كانت قعده علي الكنبه و شغاله تبص علي الصندوق و دموعها نازله ...
ماسه ممكن تهدي شويه ده كله مش حقيقي ...
ريتال المنظر مرعب اوي
ماسه ادتها كوبايه ميه و قالت خلاص عم علي هيشيلها دلوقتي خدي انتي اشربي ..
في الشركه.
ساهر كان قاعد علي مكتب فهد و شغال يدي أوامر للناس الي كانت بتنقل العفش بتاع فهد عشان يحطوا عفش ساهر...
العامل حلو كده حضرتك و لو عايز حاجه تانيه ..
ساهر لأ كده حلو أوي بعدين شاور علي تحفه كان شكلها راقي و قال أي الهبل الي هنا ده ...
العامل دي عليها اسم فهد بيه حضرتك .
ساهر اه قولتلي فهد راح مسكها و حدفها في الحيطه اتكسرت لأكتر من جزء ...
العامل اټصدم بعدين قال حضرتك لازم تمشي قبل ما فهد بيه ييجي و يعرف بالي أنت عملته ده ...
ساهر اتضايق من كلامه و قال طب غور يلا أنت شوف شغلك ...
عند فهد و ميرا ...
ميرا بعد ما خرجت من البيت فهد لحقها بعربيته و مشيوا سوا ..
بعد شويه كان فهد هو و ميرا و صلوا المكان .
ميرا نزلت من العربيه و فضلت تبص حواليها يمين و شمال يمكن تشوف حاجه لكن للأسف المكان كان أشبه بالصحراء مفيش حاجه غير مبني قديم و باين أن مفيش حد عايش في ...
فهد لقيتي حاجه ..
ميرا بتبصله و هي بټعيط بعدين قالت مفيش انا دورت كويس مفيش ....
فهد طلع تليفونه و رن علي قاسم ...
قاسم كان لسه خارج
 

تم نسخ الرابط