روايه عشقت الامبراطور كامله

موقع أيام نيوز


قعد في العربيه و فتح تليفونه و فضل يتفرج علي صوره هو و ماسه و صور تاني و ملاك معاهم و صور و هي لوحدها و فجاءه نزلت منه دمعه بس مسحها بسرعه لما لاحظ حد بيخبط علي ازاز العربيه ...
قاسم بيشاور بأيده لفهد عشان ينزل الازاز ...
فهد فتح الازاز و بص لقاسم و قال في أي يا بني ...
قاسم انزل بس يابني تعالي جوه و هتعرف كل حاجه ...

فهد بص انا مش ناقص شغل عيال ماسه في خطړ و انا لازم دلوقتي تكون بدور عليها ...
قاسم هنلاقيها بس أنزل انت معايا دلوقتي ...
فهد بصله بعدين نزل و قال خلينا نشوف أخرتها ...
قاسم أخبرتها خير متقلقش ...
نزل فهد و دخلوا البيت ...
عند ماسه 
ماسه واقعه و بټعيط شغاله تنادي عليهم عشان حد ينقذها لان كان في ډم كتير حواليه و اول ما شافت الډم فضلت ټعيط اكتر و تترجاهم ...
ساهر و هو ماشي محدش يقرب منها و خلوها كده...
واحد من الحراس حضرتك دي ممكن ټموت هي و الجنين في ډم نزل منها ...
ساهر غمض عنيه و قال سبوها برضو و خرج ..
ماسه ابوس ايدك أبني بېموت ...
ساهر اقفل الباب عليها ...
عند ميرا 
ميرا قامت من النوم و مشت ناحيه باب الاوضه و شافت معتز نايم علي الكنبه قدام التلفزيون و في كوبايه قهوه جنبه دخلت المطبخ لقت الأكل زي ما هو مفيش حاجه جت عليه خرجت تاني و قربت من معتز و بدأت تصحي في ...
معتز اتخض راح قام و بصلها و قال أنتي كويسه ...
ميرا أه كويسه أنت مكلتش لي ..
معتز مكنتش جعان ...
ميرا طب يلا عشان هناكل سوي ...
معتز سحبها من أيديها و وقف قدامها و قال ممكن أفهم أنتي مالك فيكي أي أحكيلي ...
ميرا أنا بصتله و قالت أنا كويسه مفنيش حاجه ..
معتز بلاش كدب بقا أنتي لي بقيتي كده بتتعاملي معايا كده لي ممكن أفهم ...
ميرا متضغطش عليا أنا مش قادره اتكلم...
معتز كل مره تقولي متضغطش عليا ما انتي لو تحكي مش هضغط عليكي ...
ميرا سحبت أيديها و قالت معنديش كلام أقوله دلوقتي عن أذنك عشان هحط ألاكل ...
معتز ساب أيديها و قال برحتك أنا نازل عشان مضغطش عليكي ...
ميرا ممكن تسمعني أنا لسه مش مستعده أتكلم دلوقتي ......
معتز لما تبقي مستعده هبقي ارجع و سابها و خرج ...
ميرا بعد ما باب الشقه اتقفل قعدت علي الكنبه و كانت بتفكر هتقول أي ل معتز و هل هتقوله علي فيونا و لا لأ ...
عند فهد 
فهد قاعد قدام الاب توب مع قاسم و بيتفرجوا علي تسجيلات الكاميرا ...
قاسم احنا ممكن نقدر نوصل ماسه عن طريق رقم العربيه ده ...
فهد كتب رقم العربيه في ورقه و رن علي حد في التليفون ...
قاسم بتعمل أي ..
فهد ثواني و هقولك ...
بعدين الشخص رد عليه و فهد بدأ يكلموا بعدين طلب منه يعرف مكان العربيه و صاحبها اكمن هو شغال في المرور ..
قاسم بعد ما سمع المكالمه قال قالك أي...
فهد قال ساعه و يكلمني ...
عند ماسه 
ماسه حاولت تقوم من مكانه عشان تعمل حاجه و تنقذ أبنها لكن من غير فايده كانت كل شويه تقع مكانها تاني ..
واحد من الحرس الي واقفين صعب عليه شكلها و كان داخل يساعدها لكن الباقي وقفه خوفا من ساهر لأن هو شخص مبيرحمش و لو حد ساعدها يبقي حكم علي نفسه بالمۏت ...
ماسه بتقرب أيديها ليهم عشان حد يساعدها و بتقول أبني بيروح حرام عليكم و هنا فقدت الوعي خالص من الډم الي فقدته ...
عند ميرا 
ميرا كانت قاعده علي الكنبه و ماسكه التليفون في أيديها و بتفكر ترن علي معتز عشان تحكيله شويه من التفكير و قررت خلاص تقوله رنت عليه مره مردش فضلت ترن تاني لحد ما واحد رد عليها و من بعد المكالمه دي الفون وقع من أيديها ...
عند فهد 
فهد كان واقف في اوضة المكتب و رايح جاي لحد ما جاله تليفون من صاحبه الي في المرور و كان جايب معاه اسم صاحب العربيه و مكانه و اخر مكان العربيه وقفت في ....
شويه من الكلام و قفل معاه بعدين بص لقاسم و حكاله كل حاجه ....
قاسم طب يلا يا عم أنت مستني أي ...
خرج فهد و معاه قاسم و مشيوا بعربيه واحده بتاعت فهد بس قاسم الي كان سايق ...
فهد اداله عنوان المكان و راحوا عشان يشوفوا ...
شويه و فهد وقف قدام مجموعه من البيوت و الصغير أكواخ موجوده علي شط البحر و باين عليه الجمال و قال ده المكان الموجود في العنوان بس أنهي واحد هو البيت و كمان شكل مفيش حد هنا خالص المكان ساكت ...
فهد قال ننزل
 

تم نسخ الرابط