روايه زهره قلب الربيع بقلم فيروز عبدالله
عينيها وسألتة عايز حضڼ !
هز راسة .. طلعت موبايلها .. وقالت لادهم تعالى قرب منى لحد ما وصل لمسافة معينة وقفتة سارة وقالت بس كدا كويس اووى .. !
والتقطت الصورة . . بس الكاميرا مكنتش مبينة وشوشهم كانت مبينة ظلهم . . سارة ظبطت الكادر على أنة يجيب ظلهم قريب من بعضة كأنهم فى حضڼ بعض . .
اتدلة الموبايل وقالتلة خد كفى نفسك بدى ..
سارة اعطتة النظرة ادهمم !
ادهم بضحك اقصد قمرى .. !
سارة بابتسامة ايوة كدا اظبط يا ابو كيان و يونس
ادهم باستغراب مين دول !
____________________تمت_____________