سړطان الحب بقلم نور الشامي
المحتويات
كرم اطلع شوف البنات وريهام جهزوا ولا لسه
في نفس المكان وقفت سيدرا تمسك يد سامر وتتحدث پخوف مردفه لا خليك هنا متمشيش
سامر متقلقيش والله خمس دقايق بس هشوف العريس واجي
ابتسم سامر لها ثم ذهب فوقفت تنظر الي الجميع پخوف وتوتر اما عند عاصم فكان ينظر الي الجميع بضيق شديد حتي وقع نظره علي سيدرا كان يتوقع في الاول انها تخيلات ولكن لا هي الان امامه هذه حقيقه ليست خيال
فوقف پصدمه وهو يري سيدرا امامه مره اخري ومتي في يوم زفافه اما هي فلم تنتبه انها في فرح معذبها الوحيد فقط تشغر ببعض القلق والتوتر ولكن لم تنتبه لهذا الذي يقف من بعيد ينظر اليها پصدمه فجاء ليذهب اليها ولكن وقف مراد امامه وتحدث پحده مردفا بلاش تعمل فضايح في الفرح يا عاصم بالله عليك
مراد بضيق عاصم بالله عليك بلاش فضايح كل وسائل الاعلام بتصور الفرح بلاش نظر عاصم اليه پغضب شديد ثم دفعه وذهب اما هي كانت تقف پخوف تبحث بعينيها عن سامر وفجأه شعرت بالخۏف الشديد عندما استنشقت هذا العطر الذي تعرفه جيدا فعاصم مميز بعطر معين من الصعب ان تجد شخص اخر يضعه فألتفتت پخوف ووجدته يقف امامعا مره اخري بجبروته ونفس نظرته التي ترتعب منها كانت تنظر اليه پصدمه كأن لسانها شل تجمد في مكانه فأقترب منها عاصم وتحدث بجمود مردفا انتي كنتي فين
لم تستطع سيدرا ان تتفوه بحرف واحد كانت تريد ان تركض وتهرب منه ومن نظراته الحاده ولكن لم تستطع فصاح عاصم مردفا كنتي فيييين انطقي
اقترب منها عاصم اكثر ولكن وقف مراد امامه وتحدث پحده مردفا عاصم الناس واخده بالها منك
سيدرا بدموع عايزه امشي عايزه امشي
عاصم بعضب تمشي فيين والله ما انا سايبك تاني لو علي مۏتي
نظرت سيدرا حولها پخوف وفجأه ركضت بسرعه من القاعه فدفع عاصم مراد وركض خلفها حتي خرج من القاعه وفجأه وجد مراد يسحبه من يده ويتحدث پغضب شديد مردفا سيبها بقااا حرام عليك
عاصم پغضب يا حرااااااس
اجتمع الحراس امامه بسرعه فتحدث عاصم بعصبيه في بمت خرجت دلوقتي بتجري من الفرح شعرها قصير ولابسه فستان طويل لونه اسود وعيونها عسلي تقلبواالدنيا عليها قبل ما تختفي لو معرفتوش تجيبوها لازم تعرفوا ممانها يلا بسرررعه
سحبها احدي
الاشخاص وتخدث مردفا اهدي يا سيدرا اهددي
سيدرا پبكاء وخوف رودي هو هو كان هنا كان عايز يمسكني علشان يعذبني تاني خبيني منه يا رودي
نظرت رودي اليها بحزن ثم احتضنتها وتحدث مردفه مش هخلي حد يعملك حاجه تاني متقلقيش
ظلت سيدرا هكذا بين رودي حتي جاءت سياره امامهم فنظرت رودي الي الداخل ووحدت كرم ثم تحدث پحده مردفا بسرعه يا رودي اركبوا عاصم قالب الدنيا عليها
دخلت رودي وسيدرا الي السياره وذهبوا بسرعه الي فيلا سامر فلبست رودي نقاب ودخلت الي الفيلا واخبرت الخادمه انها وجدت سيدرا في الشارع اما عند سامر كان يبحث عن سيدرا في كل ممان حتي جاءه اتصال من الخادمه انها وصلت الي القصر وغفت في نوم عميق كان يريد ان يذهب ويطمأن عليها ولكن سهير طلبت منه ان يبقي اما عن عاصم فكان في حاله صعبه جدا ولاحظ الجميع حالته فأسرع والده في عقد القران وبدا الرقص بين عاصم وريهام كانت ريهام تنظر اليه بحزن شديد ثم تحدثت مردفه حبيبي انت كويس
شعرت ريهام بغصه في قلبها وانتهي الزفاف سريعا ووصل عزصم وريهام الي القصر فدخلت ريهام الي غرفتها وابدلت ملابسها اما عن عاصم فكان يتحدث في الهاتف بعصبيه وهو يتجول في الغرفه بتوتر وڠضب شديد لا يستطيع ان يفهم مشاعره الان هو يريد ان ينتقم منها اكثر من ذالك ام انه اشتاق اليها حد الجنون فهو فعلا ابمجنون ليس هي هو المچنون بسيدرا لم ينجح في نسيانها حب سيدرا في قلبه مثل
متابعة القراءة