ما وراء ابواب القصور بقلم فاطمه سلطان

موقع أيام نيوز

اهم اهم عرفت شخصيه اسمها رحمه و هي كانها ملاك علي الارض حقااا يساعد الجميع و علمتها دينها حقاا و عندما استمعت لها و اصبحت تتقرب من الله اكرمها الله برجل يتمناه الكثير و هذاا لانها تابت
و طبعا شخضيه سلمي علشان اقولكم حاجه متحكموش بالمظاهر يعني مش بالشكل و لا باللبس مش معني كده ان اللي تبقي لابسه لبس مش اسلامي تبقي صح مش ده قصدي و لكن قصدي انظروا الي االقلوب اولا و هذا ما فعلته رحمه نظرت لقلبها ليس للبسها و هي من غيرتها للاحسن
زينب فتاه ودوده محبه للجميه لا تحزن احداا لم تسمع كلام والدتها فان لا تكمل تعليمها بل دافعت عن رسالتهاا و تحب اخواتها الغير اشقاء جداا
فرحه مثال للطيبه و الحنان فهي مازالت تحب سلمي مهما حدث فهي تعلم ان الصدمه جعلتها تتهمها و لكنها ينحسل ان تقف بجانب اخوها جتي في اشلر و ديه رساله مش علشان حد من قرايبك بيعمل حاجه غلط تقفي معاه لاا ان الساكت عن الحق شيطانا اخرس
طبعا الكل كان بيتكلم علشان سنها ووصولها 28 بدون زواج في الصعيد فانه يعتبر عنست و كلام زوجه والدها لم يهمها فهي تعلم جيدا انها لا تفعل شيئا خطا فلا يهم كلام احد محبه لاخواتها جدااا و بصبرها ربنا كرمها بزوج احبها حقاااا
سليمان مثال للابوه و للحنان و للعطاء و الحكمهو التدين فانها ستر علي ابننه خاله و لم يرضي ان يظلم اي احد معاه فطوال الروايه يدافع عن الحق و الاصول و المبادي حتي سلمي احبها كانها ابنتاه حقااا لا يتكلم كلام علي احد و لا يحب النميمه

فهو يريد ان يساعد الجميع و ديه رساله حبيبت اوجهها ان في الكثير من الاعمام بتحقد علي ولاد اخوها بالعكس هو وقف مع بنت اخيه و ظل يلوم نفسه بسبب عددم حمايته له مكن ابنه فيشعر فنسه مذنبا ايضا فيالله كتر من مثال هذه الرجل طبعا الكثير من الرجال يسمعون كلام زوجتهم و ياسون علي اولادهم بسببها مسمعش كلماها كان ممكن واحد غيره يظن في بناته
و هذا مثل الايه
بسم الله الرحمن الرحيم
يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبإ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين
فهو لم يسمع كلام احداا فهو يعلم جيدا انه يمسع صوت الجق و يعلم جيدا ابنائه
سهير مظنش ان في اكتر من كده معصيه عملتها و كمان بسبب تفكيرها المړض انهم هيشمتوا فيهااا بسبب مرضها اڼتحرت و ماټت كافره
و هي زنت و لكن وجدت من يتستر عليها و لكن لم تتوب جائتها فرص كثيره و لكن لا فائده و ده بعض نماذج من شخصيات في مجتمعنا المړيض
ورده عيبها الوحيد انا ودانيه و ده نموذج برضو بېخرب الككثير من حياه الناس و الكثير من الازواج يفشلوا بسبب السماع للاخرين حتي لو اقرب ناس ليهم بسبب اختيار طريقه مۏتها كانت عاديه فده اجلها و طريقه مۏتها بس بالنسبالي هدف تاين لمۏتها اثناء الولاده بعيدا عن ضخيه ورده دلوقتي بسبب ان اوللادات قيصري
في بقي كتير من الستات تروح و تحط ميكياج و تبقي اخر جمال و تتصور و لا كانها داخله دريم بارك و هي اصلا بين ايدين ربنا يعني ممكن متوقمش تاني تقابل ربنا بوشها الملون ده
ساميه طبعا غلطت و اتعاقبت اشد عقاااب ممكن تتعاقبه واحده ان اتشال الرحم بتاعتها متقدرش تخلف تاين بس يمكن ده قلم يفوقهااا علشان هي عارضه اراداه ربنا و كانت عايزه تمشي كل حاجه علي مزاجهااا الكل اختلف فانها تتجوز عبد الرحمن وله لا انا سيبت نهايتهم هوما الاتينن مفتوحه علي حسب خيالكم انتم
بس انا من رايي لو كان الشخصيتين دول موجودين فعلا كانوا هيتجوزواا فعلا ساميه كانت بتغير من اختها و ميفعش تاخذ مكانها بس كان لازم يكون معاها حد و هي عمرها ما اكنت هتتجوز بسبب عدم خلفتهاا يمكن من رايي لو عبد الرحمن موجود بشخصيته الحقيقه كان هيتجوزها علشان ولاده بس من جانب اخر يمكن ان لا يتزوجوا و هي تربي اولاده ايضا بدون زواج و هذا حسب خيالكم
رحمه مهما وصفت فيها مش هلاقي وصف فعلا ديه مثال للفتاه او للشخص المسلم الحقيقي لان المسلم الحقيقي لا يحكم علي الناس من لبسهم يحكم عليهم من قلوبهم
حديث أبي هريرة إن الله لا ينظر إلى أجسامكم ولا إلى صوركم ولكن ينظر إلى قلوبكم 
ممكن حد غيرها حتي لو متدين يحكم علي سلمي انها فاسقه مش محترمه من طريقه لبسها بس هي شافتها بقلبها و يغرتها للاحسن فيارب كتر من امثالها 
فهي حقا مثال حتي للبنت التي ترعاه والدتها و كانت لا تستغني عنها مهما حدث
محمود مثال كثيررر من الشباب اليل موججودين في المجتمعااات كان يظن
تم نسخ الرابط